الصفحه ٢٦٩ : وجلس فى بيته وترك الحكم ، فأرسل
اليه أبو عون فقال : لا ، حتى يردّ الجندىّ إلى مكانه ، فلم يردّ وتمّ على
الصفحه ٧ : منها فى كتابه عن مصر وأخبارها ،
المعروف بفضائل مصر (٢).
ومهما يكن من أمر
فقد أفاد ابن عبد الحكم من
الصفحه ٢٦٧ : الله بن عبد الملك فى شىء خرج به معه ، وأن يمنع
(٥) من شىء إن كان تركه ، فحمل عبد الله بن عبد الملك كلّ
الصفحه ٣٠٠ : شيئا وإن قطّعتم أو
حرّقتم أو قتلتم ، ولا تتركوا الصلاة المكتوبة متعمّدين ؛ فمن تركها متعمّدا فقد
خرج من
الصفحه ١٦٢ :
فبعث إلى ابن
رمّانة وأرسل اليه بمال ، وسأله أن يبنى له دار جدّه بأحكم ما يقدر عليه ، ويجعل
له فيها
الصفحه ٢٥٦ : » (٤).
حدثنا أبى عبد
الله بن عبد الحكم ، أخبرنا مالك بن أنس ، عن يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيّب ،
أن عمر بن
الصفحه ١٩٢ :
فتحنا مصر انقطع
ذلك الخليج واستدّ ، وتركته (١) التجار ، فإن شئت أن نحفره فننشئ (٢) فيه سفنا يحمل
الصفحه ٥٧ :
قال هرقل : إنّ
هذا الرأى ليس حيث ذهبتم إليه ، إنه ما طابت نفس كسرى أن يشتم هذا الشتم الذي أجد
فى
الصفحه ٨ : .
أما عثمان بن صالح
(ت ٢١٩ ه) فقد أشار إليه ابن عبد الحكم كثيرا ، ويبدو أن أغلب الروايات فى كتاب
ابن
الصفحه ٢٥٤ : الناس وأهلك نفسه ففى النار. وحكم علم (٤) فأهلك أموال الناس وأهلك نفسه ففى النار وحكم علم (٥) فعدل فأحرز
الصفحه ٦ : كتابا عند محمد بن الربيع الجيزى والسيوطى (١).
وكان المنهج الذي
اتبعه ابن عبد الحكم فى تأليفه هو نفس
الصفحه ١٦٦ : لشأنه ، وتخليته بين نفسه وبين شهواتها
، ومن صار إلى ذلك فليأخذ بالقصد والنصيب الأقلّ ، ولا يضيع المرء فى
الصفحه ١٣ : المنعم عامر فيما ذهب إليه من أنّ ابن قديد لم يكن تلميذا لابن عبد
الحكم بقوله فى صفحة (ش) من المقدمة
الصفحه ٢٨٩ :
حدثناه أبى عبد
الله بن عبد الحكم وأبو الأسود النضر بن عبد الجبّار. ولم يرو عنه أحد غير أهل
مصر
الصفحه ٩٥ :
يعرفه ، ويحكم!
أما يرضى أحدكم أن يكون آمنا فى دهره على نفسه وماله وولده بدينارين فى السنة!
ثم