الصفحه ١٧٢ : .
ذكر مقاسمة عمر بن الخطاب العمّال
قال عبد الرحمن (٥) ثم بعث عمر بن الخطاب محمد بن مسلمة ، كما حدثنا
الصفحه ١٩ : الإمام العالم الحافظ ، أبو طاهر أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم
السّلفىّ الأصبهانىّ ، قراءة عليه
الصفحه ٣٢٩ : أبيه ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، «نهى عن الحبوة يوم الجمعة والإمام يخطب (٤)». حدثناه محمد ابن
الصفحه ٣٤٣ : : إنما أخاف على أمّتى من ثلاثة اشياء : شحّ مطاع ،
وهوى متّبع ، وإمام ضالّ (١). حدثناه أبى عبد الله بن عبد
الصفحه ١٠ : فيها. فقد
جاء فى ص ٢٤٠ من الفتوح : «حدثنا عبد الملك بن هشام قال : حدثنا زياد بن عبد الله
عن محمد بن
الصفحه ٣٠٩ : عصى إمامه فمات عاصيا فلا تسأل
عنه ، وأمة أو عبد أبق من سيّده فمات فلا تسأل عنه ، وامرأة غاب عنها زوجها
الصفحه ٢٣ : العرب قرية كانت أمام الفرما من
مصر (٢).
حدثنا عثمان بن
صالح أخبرنا مروان القصّاص ، قال (٣) صاهر إلى
الصفحه ٦٤ : المستشرق تورى تنبه إليه فنبه عليه. وقد
أشار تورى إلى أننا ربما كنا أمام إضافتين من المؤلف كان المراد وضعهما
الصفحه ١٠٣ :
فلما أتى عمرا
الكتاب ، جمع الناس ، وقرأ عليهم كتاب عمر ، ثم دعا أولئك النفر ، فقدّمهم أمام
الناس
الصفحه ٢٢٣ :
فسار إليهم خمس
عشرة ليلة ، فلما انتهى (١) تحصّنوا ، فحاصرهم شهرا ، فلم يستطع لهم شيئا. فمضى أمامه
الصفحه ٢٢٥ : : قد عرفت مكان
مسلمة بن مخلّد من الإمام المظلوم ، وتقديمه إيّاه ، وقيامه بدمه ، وبذل (٤) مهجته ، وقد
الصفحه ٢٣١ :
الناس إمامة تليد بهم ، لأنه عبد ، فبلغ ذلك عبد العزيز بن مروان فأرسل إلى تليد
بعتقه ، وأقام بأنطابلس
الصفحه ٢٤٧ : بشر أمامه ، فلما قدم كلثوم إفريقية أمر أهل إفريقية بالجهاز (١) والخروج معه إلى البربر ، وقطع على أهل
الصفحه ٢٤٨ : ء. وتقدّم عبد الرحمن بن حبيب أمام بلج إلى
الأندلس ، فقدمها ، وأمر عبد الملك بن قطن ألّا يسمع لبلج ولا يطيعه
الصفحه ٤٢٥ :
محمد بن عبد
الجبار المخرومى
٧٣ ، ٢٥٤ ، ٢٥٦
، ٢٧٧ ، ٢٤٤ ، ٣٥١
محمد عبد