الصفحه ٥٨ : عن رستم أغا. لقد أغريت على وصف شخصيته والكتابة عنه بشيء من
التفصيل لأنه نموذج ممتاز للرئيس الكردي
الصفحه ٩١ :
بيضاء أو سوداء
اللون في بعض الأحيان. وهي اللباس القومي الخاص ـ أي العباءة العربية المعتادة.
ولا
الصفحه ٧ : إلى
حالة دولية حديثة قد زاد في اتصاله وتعاونه مع الممثلين الأجانب. فقد كانت المشاريع
البريطانية من جهة
الصفحه ٦٢ :
الرحلة لم يحصل اختلاف هذا المساء حول الشعير والتبن للخيول ، أو الزاد المقدر
لنا. فقد كان كل شيء مهيأ لنا
الصفحه ١٣٠ : بالمفتي عبد
الغني جميل زادة ، فأجارها واصطدم بالباشا نفسه.
(١) تذكر بعض المراجع
من هؤلاء حمدي بك
الصفحه ١١٨ : ، لأنه كان لا يزال هناك في أنحاء الامبراطورية كلها
شعور مستديم بتوقير اسم السلطان وسلطته ، حينما يذكر على
الصفحه ٧٨ : تكون ضفافه مزدانة بخط طويل من الأبنية
المؤثرة في النفس ـ إذا لم تكن جميلة تمام الجمال ـ ومظللة ببساتين
الصفحه ١٥٧ : صرف النظر عنها ، لأنها لم يكن من الممكن إجراؤها من دون المجازفة
باستثارة حسد الباشا في أمر يكون شديد
الصفحه ٥٩ : الأساس عن
جيرانهم الإيرانيين. غير أن قسمات الوجه القومية لها شكلها الخاص البارز بصورة
تلفت النظر. فهيئة
الصفحه ٢١٠ : أن يستند فيها إلا على حوادث فردية وظروف خاصة لا يمكن
أن يقاس بموجبها سلوك قوم أو أمة بأجمعها. يضاف
الصفحه ٤٧ :
ألف بيت أو خيمة
بحيث لم يعد بوسع أي رجل من الجاف أن يتعدى إلى تخومها لأنه إذا ما فعل ذلك سرعان
ما
الصفحه ٣٩ : ليأتيني بالدليل الذي
كان سيأخذني لمشاهدة المكان ، بأنه لا يمنعني من الذهاب إلى شهرزور ومشاهدتها إذا
كنت
الصفحه ٣٤ : والتبجيل أكثر مما تتمتع به الطبقات الأخرى لأنها كما يعتد محبوة بمواهب
خاصة مستمدة من أصلها المقدس.
ومن
الصفحه ٤٩ : أي شيء من عاداتهم وأحوالهم. لكنه في كثير من الأحيان يصبح
قيدا يعيق تحرك السائح وترتيباته ، لأنه لا
الصفحه ٧٩ : المتشابك المختلط بالأبنية تسبغ عليه منظرا
مبهجا إذا ما نظر إليه من الجانب الآخر المكتظ بالسكان.
على أنني