الصفحه ٤٤ : صمد خان في سرادشت وسائر رؤساء
القرى كان يرغب في أن أبعث في الطرق الواقعة داخل حدود المناطق التي يشملها
الصفحه ٦٤ :
الإفلات ، كما تم لنا في عدة مناسبات من قبل ، فوصلنا قرة تبة وهي قرية صغيرة
كثيرة الأوساخ بعد مسيرة عشرين
الصفحه ١٦ :
الخاضعة لحكم
المير وسيطرته لا يمس حتى كيس الذهب إذا وجده في الطريق ، وإنما يخبر مختار القرية
الصفحه ٤٦ : اثني عشر ميلا أبدلنا حراسنا وأدلاءنا مرتين. إذ لا يجرأ سكان القرية الواحدة
على الدخول في حدود القرية
الصفحه ٤٩ : ما دمت موجودا في بلاده. غير أنه لما كان هذا يعد شيئا باهظا
في تكاليفه فقد حملت القرى التابعة له على
الصفحه ٦٦ :
والفرات. فبان في
الأفق البعيد خان دلي عباس والنخيل المحيط بعدة قرى أخرى ، فلوينا عنان خيولنا نحو
الصفحه ٦٨ : الأول الذي جاء معنا من القرية في بادىء
الأمر لم يكن يرغب في مرافقتنا إلى أبعد من هذا. على أنه رد على
الصفحه ٦٩ : على الضفة الشمالية. وبعد ذلك مررنا بعدة قرى تستقي ماءها من الخالص ،
ويتكوّن سكانها كلهم من العرب. وقد
الصفحه ١٣ : إلى
المير ـ مقارنة بين القرى التركية والكردية ـ دمدم مقر المير الكبير (الأب) ـ أخلاق
الناس ـ لباسهم
الصفحه ١٧ : ألف قرية ، غير صغيرة ، تتألف
كل منها من عدد من الأسر (أو البيوت) يتراوح بين المئتين والثلاثمائة. وهذا
الصفحه ٢١ : . وقد وجد في طريقه إلى هناك أن سكان إحدى القرى كانوا يأتون بأطفالهم إلى
امرأة عجوز مرت بالقرية صدقة
الصفحه ٥١ : ».
وعلى بعد عدة
أميال من الممر الصخري الذي نزلنا هذا الجبل منه وقفنا لنتناول فطورنا في قرية
كردية حقيرة
الصفحه ٥٤ : البلاد للصوص».
ولم يكن هناك ما
يقال ضد هذا الكلام الصريح الصحيح ، ولذلك غذذنا السير إلى قرية إبراهيم
الصفحه ٦٠ : . ولم نجد كذلك أية قرية من القرى في طريقنا كله.
على أننا كنا غير راغبين في مشاهدة أي نوع من البشر ، فليس
الصفحه ٧٠ : هبهب ، إحدى القرى التي تتكدس بيوتها بمجموعتها على ضفاف دجلة ، قبل أن
تميل الشمس إلى المغيب بساعة واحدة