الصفحه ٣٣ : عندي شيء من السجاد أو «النمد» (١) ليفرش على الأرض غير المبلطة في الدار التي خصصت لإقامتي ،
لأن مثل هذه
الصفحه ١٣٤ : الراكب هناك إلا من بين جدران متهدمة أو مائلة للانهدام ، وأنقاض كان في
يوم من الأيام كتلة كثيفة من المساكن
الصفحه ٥٦ : السجادة على الأرض بجنبي وبدأ بصلاته (نماز).
وأخيرا انتهى منها
والتفت إليّ. وكنت في هذه الأثناء قد أخرجت
الصفحه ٦١ : لنا ، وكان يجلس خارجها فوق بعض
السجاد عدد من العثمانلي المتزمتين الذين رحبوا بنا بإشارات تدل على
الصفحه ١٤٣ : ، ويكون صرفه هذا سخيا. فقد تكون غرفة استقباله حقيرة ، وقد يكون
سجاده قديما متهرئا ، ووسائده بالية ، وقد
الصفحه ١٤٦ : . وهذه لا تكاد تحفظ أقدامها
الجميلة من السجاد الثمين الذي تمشي عليه ، ولكنها لما كانت تستعمل في التنقل من
الصفحه ١٥١ : في جناح خارجي مؤثث تأثيثا اعتياديا ،
ومفتوح على الساحة بكليته. وكانت هناك على الأرض سجادة لا بأس بها
الصفحه ١٧٠ : ، ومفروش فرشا لا بأس به
بالسجاد. ويقوم من فوقه سرادق من الحرير الأخضر ، كما تحيط به شبابيك عالية من
الفضة
الصفحه ١٧١ : ، أو مكان القراءة ،
بالآجر القاشاني وفرش فرشا بديعا بالسجاد بحيث يبدو الوضع العام فيه وكأنه غرفة
الصفحه ١٨٩ : والأواني
والفراش أو السجاد ، وكان الرابع قد وجد طريقه إلى مخادع النساء في البيوت
المنهوبة وجاء يمسك بيده
الصفحه ١٣٣ : ، وكشفت للأنظار الآثار العميقة التي خلفها
ذلك الفيض من الكوارث الذي غمرها في السنين الأخيرة. ففي ما ورا
الصفحه ٨٢ : تكون قد تعرضت لنكبة الطاعون
وكارثة الفيضان التي هدمت القسم الأعظم منها (١٨٣١ م).
الصفحه ٩٥ : مرة واحدة ـ دفن خمسة عشر ألف ـ ذعر الباشا ـ إحاطة الماء بالقوافل
ـ توقف الفيضان والطاعون ـ دخول
الصفحه ١٠٦ : لا يقل عن الطاعون قدرة على
الفتك والدمار ، وهو الفيضان. فالتجأت إلى بقعة من الأرض مرتفعة ارتفاعا
الصفحه ١٠٩ :
ازداد بصدفة الفيضان المؤسفة ، فقد وقع أولا في الريف فحال دون هروب الناس من
الطاعون وحاصر القسم الأعظم