الصفحه ١٦٣ :
والتطويح في أرض الله الواسعة ، فترك بيته وأهله برغم توسلاتهم في العدول عن ذلك.
وقد كان شابا طويل القامة قوي
الصفحه ١٨٣ : قد توقعوا حدوث هذا بحيث إن الرسول حينما جاء بالأوامر
وجد الجند مشتبكين في قتال معهم. فقد كان اندفاعهم
الصفحه ٧٥ : عن الأمكنة
والمواقع يعد ضروريّا له قبل أن يكون بإمكانه استيعاب المعلومات التي تنقل إليه.
والراحة كذلك
الصفحه ١٦٦ : الولي المكار ، فقد كان يصرح أن قدرته هذه ليست من النوع الذي يمكن البوح
بأسرارها ولا يمكن أن ينالها كل
الصفحه ١١٧ : شيئا لا يقل عن القتل والخيانة إزاء سيده
السلطان. لأن الأصول الرسمية في تركيا كانت تقضي أن يقابل الرسول
الصفحه ١١٨ :
الأمور ، فقد أصبح
من أسلوب الباشوات أن تهمل حتى أبسط أوامر السلطان وأسهلها تقبلا وأن تعامل بمقت
الصفحه ٢٩ : يدي أنا
بالذات أن يبعث لي دليلا يوصلني سالما إليه ، وإذا كانت له فكرة أخرى في الموضوع
ان يبعث لي شخصا
الصفحه ٢٠ : . ومما لا حظه الدكتور هنا انتشار الرمد بين الناس.
وقد تبيّن أن
المير العجوز (مصطفى) أعمى لا يرجى له شفا
الصفحه ٢١ :
والأربعين من عمره
الآن أن تكون له ذرية في المستقبل ، ولذلك يعتبر رسول (١) بك خليفته من بعده
الصفحه ٢١٨ : (الفريق)
٤١
دوبريه ٢٠٣
دوغاما ٥
دياز ٥
دي ماركي ١٥٥ ،
١٥٦ ، ١٥٧
ر
رحمة الله أغا
الجيبه چي ١٢٦
الصفحه ٢٧ :
أن يكون قد حمله
معه فإن الأوغاد المناكيد تبعوه إلى منزله طالبين المزيد. أما في ممتلكات راوندوز
فإن
الصفحه ٢٠٢ :
قبل ، كان قد أخفق
في مناسبة سابقة حينما أعطيت له نفس الصلاحية والمنصب. وقد كان هؤلاء العقيل
أنفسهم
الصفحه ١٣ :
الأول ١٨٣٤ م
إن سفرة ثلاثة
أيام يا عزيزتي ـ من القرية التي حرّرت فيها رسالتي السابقة إليك قد أوصلتني
الصفحه ٢٠٤ : «.. أن يحيى بن خالد دس إلى الإمام سمّا في رطب
وعنب فقتله ، ومما يؤيد ذلك ما رواه عبد الله بن طاوس ، قال
الصفحه ١٤ : العراق الكردية) أن محمد باشا الراوندوزي هو ابن مصطفى بك
بن أحمد بك بن أوغوز بك بن أحمد الثاني بن مصطفى بك