الصفحه ١٥٢ :
وكان المسند
والأفرشة التي جلسنا علينا مغطى بقماش من الحرير القرمزي.
وكان الباشا ، على
ما ذكرت
الصفحه ١٣ : إلى
المير ـ مقارنة بين القرى التركية والكردية ـ دمدم مقر المير الكبير (الأب) ـ أخلاق
الناس ـ لباسهم
الصفحه ٢٩ : الحصينة واحدة بعد أخرى استسلم في نهاية آب ١٨٣٦ م لعلي باشا والي
بغداد. فأرسل مخفورا إلى إستانبول حيث أبقي
الصفحه ٦٣ : ، ومسرور رئيس الخصيان ، وجميع الرجال مثل أبي الحسن
وعلي خوجة ، والسيدات والحمالين ، والمفتونين والمفتونات
الصفحه ١٠١ : ء بغداد وكتابها في أيام داود باشا) لمؤلفه عبد
القادر الخطيبي الشهراباني الذي نشره الأب انستاس الكرملي في
الصفحه ١١١ : الوالي
عمر باشا الذي خرج إلى ضواحي الأعظمية وخيم فيها مدة تزيد على الشهرين. وفي رحلة
أبي طالب أن سبعين
الصفحه ١٢٩ : بالسلاح يدخلون
دار الحاج أبي بكر أغا ، فلما اقترب من الباب أبصر الحاج صالح بك يخرج راكبا
وبحالة اضطرب ظاهر
الصفحه ١٥٤ : على ما يقال دمث
الأخلاق ، مطلع على شيء غير يسير من الأدب التركي ، وقد سمعت من مصدر ثقة أن أبيات
الشعر
الصفحه ١٩٩ : ء
__________________
(١) يقول المرحوم
الأب انستاس الكرملي في بعض تعليقاته على كتاب نشره في ١٩٣٦ بعنوان (شعراء بغداد
وكتابها في
الصفحه ٢٠١ :
لإخراجه من بغداد وتهريبه إلى المنتفك في أثناء الحصار غير أنه أبى ذلك واستسلم
للقدر.
الصفحه ٢١٣ : شيخ القبيلة الأخيرة ، فكانت مضيفته فيها ابنة الشيخ نفسه التي
كانت تقوم مقام أبيها في هذا الشأن نظرا
الصفحه ٢١٧ :
أغا ميناس ١٨٢
أم سالم ١٣٥
أمين الدولة ١٧٨
أنستاس الكرملي
، الأب ١٠١ ، ١٩٩
أوشيه أيلوي (الرحالة