الصفحه ١٣٤ :
على قصر داود باشا
الذي كان يشغل موقعا فسيحا يمتد إلى ضفة النهر. وقد بدأ الباشا الذي يسكن الآن في
الصفحه ٩ :
طريقه أو يفكر
فيه. وتبدأ الرحلة المطبوعة هذه بالرسالة الأولى من تبريز ، التي أرّخها في ٤
تشرين
الصفحه ٩٢ :
أشكالا فريدة في وحشيتها حينما يطوفون فوق جيادهم النحيفة ، فتتطاير ملابسهم
الفضفاضة في الهواء وتهتز رماحهم
الصفحه ١٤١ :
كما هي الحالة في
كلاب الترير (Terrier) التي ينطوي حسنها في قبحها الخاص
المعروف. ويأتي أولئك الحسان
الصفحه ١٥٤ : الخارجي. أما عقله فليس أكثر جاذبية من الوعاء الذي يحل فيه.
فهو ضعيف الرأي ، واهن العزيمة ، متردد في العمل
الصفحه ١١٠ :
منهم في مساحة
ضيقة فوق البقع الجافة من الأرض ، واضطروا على اللجوء إلى البيوت الملوثة بجماعات
الصفحه ١٣٨ : بدء من دون أن يكون لها تأثير مهم في كلا الفريقين ،
ولكن في اليوم الذي سبق وصولي إلى بغداد نفسه أدت
الصفحه ١١١ :
ومع هذا ، فحتى في
حالة عدم وجود مثل هذا الاتفاق في الأسباب
__________________
ـ ومن جملتهم
الصفحه ١٣٥ : . فإن فتح سياسة علي باشا ، المبنية مثل سياسة أسلافه
والكثيرين من الحكام في الشرق والغرب على قاعدة «فرق
الصفحه ١٥٥ : ترددها الأفواه نجد أن هذا المال لا يصرف كله عبثا ، إن
هناك الآن رجل في هذه المدينة قد نجح بالفعل ، كما
الصفحه ٢٠٣ :
عشر من تشرين (١) الأول ـ ولكن لم
يكن فيها شيء لي بطبيعة الحال ، فمن هو الذي يستطيع أن يمسك قطرة
الصفحه ٣٢ : ذهبت لزيارة الباشا الذي ألفيته في خيمته محاطا بعدد من الأكراد الوسيمين
، ولكن من دون مظهر فخم أو أبهة
الصفحه ٧٩ :
في خط الأبنية
المطلة على النهر من ضفته اليسرى ، فيضفي تنوعا ظريفا على المنظر. وليس الجانب
الأيمن
الصفحه ١١٢ :
المؤسفة كان لا بد
لوباء مثل هذا أن يحدث في أية مدينة شرقية أخرى تأثيره المعروف الذي لا يمكن أن
الصفحه ١٢٥ :
ذلك الوقت يعيش في
الدرجة الأولى على خدمات رجل يدعى سيد هندي ، كان في يوم من الأيام من أصحاب