الصفحه ٧ :
الفصل الأول
المصادر
لم يرد ذكر كتاب
مفرد لتاريخ سامرّاء (١) غير كتاب بهذا العنوان ذكر من
الصفحه ١٢٨ : قصائد بعض الشعراء وكتابات الأدباء وذكرت بعض الكتب
أسماء هذه القصور أو أكثرها ، ومن أبرزهم اليعقوبي في
الصفحه ١٤٥ :
أكثرهم من الأنبار
ومن عدد من البلدان العراقية الأخرى. غير أن رسالة الجاحظ في ذم أخلاق الكتّاب
تظهر
الصفحه ٨ : كتاب فتوح البلدان
، وأعاد طبعها رضوان محمد رضوان وصلاح الدين المنجد غير كاملة إذ نقل ياقوت عن
البلاذري
الصفحه ٢٨ : ء تبديلات واسعة.
إن كتاب المأمون
واضح : هو تفكيك السيطرة السياسية على أفكار الجمهور الأكبر والسواد الأعظم
الصفحه ١٣ : .
وأبرز الكتب في
هذا الميدان ما ألّفه هرز فيلد وأحمد سوسة وأحمد عبد الباقي. فأما هرز فيلد فقد
عرض في كتابه
الصفحه ٢٥ : التدابير التي اتخذها
لتنفيذ ما يتطلبه هذا القول هو كتاب وجّهه المأمون من بلاد الشام إلى إسحاق بن
إبراهيم في
الصفحه ٣٣ : كتابيه ، وممن ذكر امتحانه عفان بن مسلم والفضل بن غانم ؛ إلا أن أبرز
الممتحنين أحمد بن حنبل من العراق
الصفحه ١٤٣ :
الفصل العاشر
أهل الدواوين والوجهاء
الدواوين والكتاب
اقتضى اتخاذ
سامرّاء مقرّا دائما للخلفا
الصفحه ١٤٤ :
الشارع الكبير ،
ثم مجلس الشرطة والسجن وذكر في كلامه عن شارع أبي أحمد قطيعة الكتّاب وسائر الناس
الصفحه ١٤ : ضمن كتاب «المدينة الإسلامية» سنة ١٩٧٠ عرض فيه ملاحظات قيّمة عن
سامرّاء.
ومن أحدث المعنيين
بدراسة
الصفحه ٢٧ : متميزة في جماعتهم «رؤوس الضلالة وأعلام الكذب
ولسان إبليس».
وأشار المأمون في
كتاب أرسله إلى إسحاق بن
الصفحه ٣٤ : الهدف الأكبر الذي كان يرمي إليه
المأمون كما يتجلى من كتابه ، ولم تذكر الأساليب التي تتبّعها المسيطرون
الصفحه ١٤٩ : / أعتاب الکتاب ١٤٥
عمر بن فرج
الرخجي
المتوکل
الفضل بن مروان
الصفحه ٦ : ومشتتة ، ولم يفرد لها بحثا غير اليعقوبي
في كتابه البلدان الذي صار المعتمد الأول للباحثين المحدثين ، غير