الصفحه ٥٢ : بقاتل على دين ولا على تأويل ولا على ملك ولا على خراج ولا
على عصبية ، ولا على غيرة دون الحرمة والمحرم ولا
الصفحه ٢٥ :
يذكر الطبري أنه
في السنة ٢١٢ «أظهر المأمون القول بخلق القرآن وتفضيل علي بن أبي طالب» (١) ولم يذكر
الصفحه ٣٠ : تبنّوها بعد ذلك ، إلا أنهم لم ينفردوا بالقول فيها ،
ولم تكن تشغل حيّزا كبيرا من أفكارهم التي أقدم وأبرز ما
الصفحه ٨٢ : حفره عند
المتوكلية ، وقول ياقوت إن إحدى القناتين صيفية والأخرى شتوية قد يدل على أنهما
كانتا تأخذان ما
الصفحه ٨ : » (٢) وقوله «الإيتاخية تعرف بإيتاخ التركي سماها المتوكل
المحمدية باسم ابنه محمد المنتصر ، وكانت تعرف أولا بدير
الصفحه ١٠ : خراب يباب يستوحش الناظر إليها.
ونقل عن العزيزي
للمهلبي قوله «وأنا اجتزت بسر من رأى منذ صلاة الصبح في
الصفحه ١٩ : على بغداد بإلزام الناس ، وفيهم كثير من
المحدثين ، على القول بخلق القرآن (١).
ثم سار المأمون
إلى بلاد
الصفحه ٢٩ : الثقة في أمانة ، ولا عدالة
ولا شهادة ولا صدق في قول ولا حكاية ، ولا تولية لشيء من أمر الرعية. ومن كان
الصفحه ٩٤ : الصلة المكانية بين الحير والجوسق قول الطبري إن
إسحاق بن كنداج «نزل الجوسق المطل على الحير» (٣).
وفي
الصفحه ٩٩ : ليتابع نموّها الذي يمكن القول بأنه استمر
إلى آخر زمن المتوكل وقد أسهم في نشاط التجارة والعمل وفي ما
الصفحه ١٠٨ : العمارات
التي كانت على الإسحاقي ، وأكثرها فيما يظهر منذ زمن المعتصم ، واقتصر سهراب على
القول بأن عليه
الصفحه ١٢١ : ذلك قول اليعقوبي الذي ذكرناه أعلاه.
كان في دار العامة
بيت المال الذي نقبه اللصوص في سنة ٢٣١ ، وهو
الصفحه ١٧٠ : الأتراك الذين عزلهم ومنعهم من الاختلاط بالناس ، كما أن قوله إن
المطيرة سكنها أيضا من (المضمومين إليه) من
الصفحه ١٨٤ : .
ثم ينقل عن
المهلبي في كتابه «العزيزي» قوله : «جزت بسرّ من رأى منذ صلاة الصبح في شارع واحد
، مادّ عليه