الصفحه ٤١ :
وتكون موالية له ؛
وكان الأفضل أن تكون هذه القوة من عناصر مترابطة في أصولها وسماتها. وقد أشارت
الصفحه ٥٢ :
الترك شعب قديم
الأصول تميّزهم لغة عامة يستعملونها وإن اختلفت لهجاتها ، وديانتهم الشنتوية ضحلة
في عقائدها
الصفحه ٨٨ : ء للإسلام والخليفة ، وفيما عدا ذلك فقد احتفظوا
بتكتلاتهم العسكرية القائمة على أصول عرقية وما يرتبط بها
الصفحه ١٠٠ : ء مركز حضري متنام وليس
مجرّد معسكر ، وهؤلاء الصنّاع مرتبطون بمهنهم وليس بأصولهم العرقية ، وأصول سكناهم
الصفحه ١٤٤ : الدواوين
حكرا لجماعة معيّنة ، وإنما هي مفتوحة تدل على معلوماتنا عن أصول عدد من البارزين
منهم على أن
الصفحه ١٥٦ : دورهم أو تركيبهم القبلي وأصوله ، علما
بأن كلمة (أفريقية) التي نسب إليها هؤلاء المقاتلة يقصد بها في
الصفحه ٢٨ : وخلوص توحيده ويقينه ، أي إن قراره يمتد إلى الاستغناء عمن يتابعهم في أعمال
الدولة كافة ، وهذا يقتضي إجرا
الصفحه ٣٢ : الخلافة وقضايا
السياسة والإدارة ، وأشارت الكتب إلى أن الممتحنين كافة ، أقرّوا بفكرة خلق القرآن
، فيما عدا
الصفحه ٥٠ : كافة ، الواقعة غربي نهر جيحون.
وتابع الأمويون
سياسة التوسع ، وكان عماد قوّتهم العسكرية العرب ؛ ونظرا
الصفحه ٦٠ :
الرشيد كان قد ابتنى قصرا حين بنى قاطوله الذي دعاه أبا الجند.
إن هذه المواضع
كافة تقع شرقي دجلة على
الصفحه ١٠٣ : وقوّاده وكتّابه وجنده والناس كافة وربطها مع الكرخ بشارع
عرضه مائتا ذراع ، أقطع الناس على جانبيه ، وجدّ
الصفحه ١١٩ : بالخليفة أو جماعة
محددة أو ديوان محدد. وقد انفردت سامرّاء عن المدن كافة ، والأمصار الإسلامية
الأخرى ببنا
الصفحه ١٣١ : الجعفرية ، وحفر فيها نهرا من
القاطول ، فنقل الكتّاب والدواوين والناس كافة إليها ، وبنى فيها قصرا لم يسمع
الصفحه ١٣٢ :
واختط موضع قصره
ومنزله ، وأقطع ولاة عهوده وسائر أولاده وقواده وكتابه وجنده والناس كافة ، ومد
الصفحه ١٥٤ : من منازل أفراد الجماعة.
والإقطاعات كافة ،
التي ذكرها اليعقوبي في الجانب الشرقي ، متقاربة لا تبعد