الصفحه ٤٠٨ : الترك
والخزر كلها
كأنهم أسد لهن
زئير
ونسب الى المعتز
بالله قوله
الصفحه ٦٠ : (٣). وكان ممن استجاب الى دعوته جماعة من رؤساء اليمانية
انتصارا له وعصبية لانه من اليمانيين ، منهم زعيم يقال
الصفحه ٦٢ :
العصبية القبلية تأثير في انتصارهم له. وقد سبقت الاشارة الى أسباب تمرده والى
توسع دعوته. وخرج ابن بيهس اثر
الصفحه ٩٥ : ، مشعبة الأطراف ، حتى أفصح بالاقرار مرارا (٢). ولكن ابن دحية يقول : ان هذا القول لا يصح ، وهي حكاية
مفتعلة
الصفحه ٩٦ :
على ان امر المحنة
كان في عهد المعتصم بالله سهلا ، اذ لم يكن الناس يلزمون بالقول بخلق القرآن
الصفحه ١٠٥ :
٣ ـ رجوع الواثق
بالله عن القول بخلق القرآن :
تدل حركة احمد بن
نصر بشكل واضح على قوة مناهضي
الصفحه ٢٩٣ : شعر العرجي قوله :
أظلوم ان مصابكم
رجلا
اهدى السلام
اليكم ظلم
فاختلف
الصفحه ١٠٦ : هناك عدد غير قليل من رجال الدين ، ممن رفضوا القول بخلق القرآن ، قد راودتهم
فكرة الخروج على الخليفة الا
الصفحه ١١٢ : بالمضروب (٣). عرف بشدة التمسك بالسنة والدين ، وحدث شيئا يسيرا. وكان
ممن ابتلي بالمحنة بالقول بخلق القرآن في
الصفحه ٣٦٨ : للخليفة أمر بأن يحمل الى
سامرا. فقدم مروان على المتوكل على الله وانشده قوله (١) :
رحل الشباب
وليته
الصفحه ٤٢٠ :
وقوله لما ضيق
عليه ومنع من بيت المال (١) :
أليس من العجائب
ان مثلي
يرى ما
الصفحه ٩ : تستهدف محاربة الاسلام والقضاء على دولة العرب. والخرمية اصناف عديدة
غير انهم يجمعون على القول بالرجعة
الصفحه ٨٨ :
والوعيد والقول بالمنزلة بين المنزلتين والامر بالمعروف والنهي عن المنكر.
وسموا معتزلة لان
رأسهم واصل بن
الصفحه ٩١ : مبادىء
المعتزلة التي تقوم على العقل والنظر. مما أدى الى ذلك الصراع العنيف بين الفريقين
حول القول بخلق
الصفحه ٩٧ : القول بخلق القرآن من جهة ، كما انه وقع تحت
تأثير ابن أبي دواد من جهة أخرى. فناصر المعتزلة في نشر آرائهم