الصفحه ٣١٨ :
الالحان التي
صنعها من اشعاره التي نظمها ولحنها بنفسه ، وعددها خمسة عشر صوتا. ويقول انه كان
أعلم
الصفحه ١٧٢ : . ولما الح على ذلك قال له أحد البنائين انه
يستطيع أن يخفيه بين جداريه ويبني أمامه محرابا جديدا ، فاستصوب
الصفحه ٢٠٠ : بالألحان انه صنع ألحانا مشهورة وألقاها
على جواريه فأخذنها عنه وغنين بها وسمعها الناس عنهن وعمن أخذ عنهن
الصفحه ٢٧٠ : ويغنيه الألحان. ولعل أول قصيدة مدحه فيها هي التي انشدها مهنئا بتوليه
الخلافة. ويروي عن اسحاق انه قال
الصفحه ٢٧٦ : ، مختصا بالمعتصم بالله الذي كان
يحترمه كثيرا ويقدر فيه موهبته الغنائية ومعرفته الواسعة في الألحان. ولم
الصفحه ٢٨٧ : اللهو التي اعتاد ان يعقدها لسماع الغناء
والموسيقى ومناقشة الالحان ، فقد كان يعقد مجالس خاصة يحضرها رجال
الصفحه ٣١٣ : الح عليه
الحب فانصدعا
فقال الفتح : انت
والله يا أمير المؤمنين في وضع التمثل موضعه أشعر منه
الصفحه ٣٤٣ :
اسحاق ، وعن يحى
المكي ، وهم رؤساء هذا الفن في عصرهم. برعت في الغناء وفي صنع الألحان ولها نحو عشرين
الصفحه ٣٤٧ :
يصوغه من الالحان
، فتصوغ في نفس الشعر لحنا وتسعى ان يكون أجود من لحنه (١). فقد لحن الواثق بالله
الصفحه ٣٥١ : نخاس ومعه
جارية ، فقال له أمير المؤمنين : ما صناعة هذه الوصيفة؟ قال : تقرأ بالألحان. فقال
الفتح : اقرأي
الصفحه ٣٧٣ :
يرقرقه في الكأس
ماء غمام
وعود بنان حين
ساعد شدوه
على نغم الالحان
ناي زنام
الصفحه ٤١٥ :
فهو شمس للناس
وهي نهار
وأجار الدنيا من
الخوف والح
يف ، فهل يشكر
المجير
الصفحه ٤١٧ : عريب لتصوغ له الالحان المناسبة ، فكانت تقول : ويلي كم أغنى في حروف ألف ، با
، تا (١)؟
ويبدو ان