الصفحه ٨٨ :
: تسطيح القبور وجعلها متساوية برفع
سنامها ، ولا نظر في الحديث إلى علوّها ، ولا تشبّث فيه بلفظ (المشرف
الصفحه ٦٥ : الله صلى الله عليه وسلّم
بالهاجرة إلى البطحاء ، فتوضّأ ، ثمّ صلّى الظهر ركعتين ، والعصر ركعتين ، وبين
الصفحه ٥٠ : كذلك مؤسسة آل البيت عليهمالسلام لإحياء التراث ، في قم ، لتفضّلها بنشر
هذه الرسالة المهمّة على صفحات
الصفحه ٦٦ : الله واصبري ... » إلى
آخره (٣٣) ولم ينهها
عن زيارة القبر.
* وروى الدارقطني في السنن وغيرها ، والبيهقي
الصفحه ٨٦ : نفسه ـ مع قطع النظر عن مخالفته للإجماع والسيرة
ـ لوجوه :
*
الأَوّل : إنّ الحديث مضطرب
المتن والسند
الصفحه ٤٠ :
ماذا انتفاعك بعد الشمس بالنظر؟!
ومنها :
قد كان كالبدر في ليل الشتاومضى
الصفحه ٥٨ : عليها ، سبباً كافياً في نظر الوهًابيّين لأخراجه من الحجاز.
كل هذا حاصلٌ في الحجاز لا ينكره أحد ، ولا
الصفحه ٦٧ : المنثور ١
/ ٥٦٩ ، الصلات والبشر : ١٤٣ ، كنز العمال ٥ / ١٣٥ ح ١٢٣٩٦ ، الكامل ٧ / ٢٤٨٠ ، والنظر
: الغدير
الصفحه ٧٥ : : لا ضرورة في استنجاح الحاجة عنده إلى شفيع! ولا حسن في ذلك ، ويرون ذلك
أمراً مرغوباً مطلوباً بالنسبة
الصفحه ٢٣ :
هذه الأسرة ـ آل
البلاغي ـ عدّة من رجال العلم والدين والأدب وإن اختلفت مراتبهم.
نشأته وشيوخه
الصفحه ٦٢ : ).
ويقرأ في سورة التوبة : ( وما أمروا إلا ليعبدوا إلهاً واحدا لا إله إلا
هو سبحانه عما يشركون )(١٦
الصفحه ٩٣ : مسجداً على معنى إيقاع
الصلاة عنده ـ وإنْ كان التوجه بها إلى الكعبة ـ لما كان الإبراز سبباً لحصول
الخشية
الصفحه ٢٤ : أن يكون باسمي أو اسم غيري».
حتى أن يوسف إليان سركيس في كتابه : «معجم
المطبوعات» ذكر كتاب «الهدى إلى
الصفحه ٤١ : الإله وذاك خير الزاد
ووصفه أحد البارعين فقال :
تحلّى به جيد الزمان وأصبحت
الصفحه ٤٣ : هذه الطبعة في قم.
وترجم إلى الأوردية ، وطبع في لكهنو
بالهند.
١٤ ـ مصابيح الهدى ، أو : المصابيح
في