الصفحه ٨٦ : ، لا الذي فهموه من الرواية.
وأمّا الاستدلال على وجوب هدم القباب
بحديث أبي الهيّاج ، فغير تامٍّ في
الصفحه ٩٢ :
[ إيقاد السرج : ]
وأمّا إيقاد السرج ، فإنّ الرواية لا
تدلّ إلاّ على ذمّ الإسراج لمجرّد إضا
الصفحه ٦٩ :
رواه مسلم (٤٦).
* وعن ابن عباس ، أنّ النبي [ كان ]
يخرج إلى البقيع آخر الليل فيقول : « السلام
الصفحه ٧٨ : في حاجتي
ليقضيها لي.
اللهمّ شفِّعه ».
رواه الترمذي والنسائي(٨٠) ، وصحّحه البيهقي وزاد : فقام
الصفحه ٥٥ :
تمثالأ إلاّ طمسته ،
ولا قبراً مشرفاً إلاّ سوّيته ) رواه مسلم (٢).
وأمّا اتّخاذ القبور مساجد
الصفحه ٧٠ : الحجر ولا اللبن ، إنّما
جئت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم(٥١).
وذكر رواية أحمد ، قال : وكان الرجل أبا
الصفحه ٨٥ : الدعوى ممنوع جدّاً.
فأنّ مثل رواية جابر : «نهى رسول الله
أن تجصّص القبور ، وأن يكتب عليها ، وأن يبنى
الصفحه ٤٥ : ـ بالتصوير ـ
على هذه الطبعة.
٢٩ ـ رسالة في تكذيب رواية
التفسير المنسوب إلى الآمام العسكري عليهالسلام
الصفحه ٤٩ : الترقيم الحديثة في
إعادة تقطيع النصّ وتوزيعه ، وأثبت الإيضاحات في الهامش ، وخرّجت الأحاديث
والروايات
الصفحه ٧٦ : ».
رواه البخاري في الصحيح ، (٧٣) ، وروى عدّة أحاديث في هذا المعنى يشبه
بعضها بعضاً.(٧٤).
* وفيه أيضاً
الصفحه ٨٩ : الأولياء وجهُ.
*
الرابع : لو سلم أيّ دلالة في الرواية ، فلا ربط
لها ببناء السقوف والقباب ووجوب هدمها
الصفحه ٩٦ : أمّتي.
رواه أحمد وأبو داود والترمذي (١٢٢) ... إلى آخره.
وقال بعض المعاصرين :
أمّا التقرّب إلى