الصفحه ٣٨ : ).
١٥- الشيخ مرتضي المظاهري النجفي ، المتوفّى
سنة ١٤١٤ هـ.
١٦- الشيخ محمد المهدوي اللاهيجي ، المتوفّى
الصفحه ٢٢ : نقوم بإحياء رسالة في الردّ
عليهم ، لفطحل من فطاحل علماء الإمامية الماضين ، رضوان الله عليهم أجمعين
الصفحه ٢٣ : من ابنة السيد
موسى الجزائري الكاظمي.
عاد إلى النجف الأشرف سنة ١٣١٢ هـ فحضر
على الشيخ محمد طه نجف
الصفحه ٤٠ : العالم الأديب الشيخ محمد رضا
المظفر في قصيدة مطلعها :
يا طرف جد بسواد العين أو فذرً
الصفحه ٢٦ :
ومحاورات شعرية
ومكاتبات في مسائل علمية». (٦)
وقال الشيخ عباس القمي : «بطل العلم
الشيخ محمد
الصفحه ٥٠ : ، وهو يهدي السبيل.
وإنْ هو إلاّ صفحات متواضعة أعددتها
ليوم فقري وفاقتي ، أرفعها إلى مقام الإمام الحجة
الصفحه ٥٧ : غير الوّهابيّين ، كزيارة مشاهد أهل البيت ، والاستمداد من نفحاتهم ، وزيارة
مسجد منسوب للإمام عليٍّ
الصفحه ٤٢ : ١٣٤٥ هـ.
حقّقته وصدر في قم سنة ١٤١٢ هـ عن دار
الإمام السجاد عليهالسلام
، ثم أعادت دار المرتضى في
الصفحه ٤٤ : لكلّ
ما انفردت به الإمامية بما جاء من الأحاديث في كتب غيرهم.
٢٠ ـ إلزام المتدين بأحكام
دينه.
بطراز
الصفحه ٨١ : (٩٦).
* ونقل أبوبكر محمد بن عبدالله الشافعي ، أنّ عيسى عليهالسلام لمّا دفن مريم عليهاالسلام قال
الصفحه ٢٥ :
راسخة ، وحب ثابت ، فكم
له أمام المناوئين للإمام الحسين عليهالسلام
من مواقف مشهودة ، ولولاه لأمات
الصفحه ٢٤ : ، خفيف الروح ، منبسط
الكف ، لا يمزح ولا يحب أن يمزح أحد أمامه ، تبدو عليه هيبة الأبرار ، وتقرأ على
الصفحه ٢٩ : الشكّ والحيرة ، وهو بحق من مشاهير علماء الإمامية ، علاّمة جليل ، ومجاهد
كبير ، ومؤلف مكثر خبير.
شعره
الصفحه ٣٠ : قصيدة في ذكرى مولد الإمام أبي
عبدالله الحسين عليهالسلام
في الثالث من شعبان :
شعبان كم نعمت عين
الصفحه ٣٢ : شاكياتٍ صارخاتْ
ولّهاّ حولك تسعى وتطوف
ومن شعر الإمام البلاغي ـ رضوان الله
عليه