الصفحه ٣٢ : شاكياتٍ صارخاتْ
ولّهاّ حولك تسعى وتطوف
ومن شعر الإمام البلاغي ـ رضوان الله
عليه
الصفحه ٦٤ : لهما جناح الذّلّ من الرحمة
)(٢٧).
أترى الله حين أمر بالخضوع للوالدين أمر
بعبادتمها؟!
ويقول سبحانه
الصفحه ٨٧ :
قال بعض علماء الشيعة من المعاصرين :
إنّ المقصود من تلك القبور ، التي أمر
عليّ عليهالسلام
الصفحه ٣٤ : غيبة
على موعدٍ فيها إلى ربّهم فرّوا
وإن بيوم الغار والشعب قبله
الصفحه ٣٣ : :
وغاب بأمرالله للأجل الذي
يراه له في علمه وله الآمر
وأوعده أن يحيي الدين سيفه
الصفحه ٧٢ :
وقوله سبحانه : ( ألا لَهُ الخَلْقُ وَالأَمْر )(٥٨).
وقوله تعالى : ( قُلْ مَن
يَرْزُقٌكٌم مِنَ
الصفحه ١٠٠ :
١٠١
٥٧
الأعراف ـ ٧ ـ
ألا
له الخلق والأمر تبارك الله
الصفحه ٥٦ :
واطلعت أيضاً على مقالة في بعض الجرائد
المصرية (*)
، وهذا نصّها :
«تغلّب الوهابيون على الحجاز
الصفحه ٨٨ :
وهذا ظاهر لكلّ من يعطي الكلام حقّه من
النظر ، فلا دلالة في الحديث إلاّ على أحد أمرين :
أوّلهما
الصفحه ٢٠ : .
أجل ، أنّ هذا التصور الواقعي لسقوط ما
تشكّك به هذه الأفكار الدخيلة على العقيدة الإسلامية المباركة لم
الصفحه ٢٦ : الجواد ... ولقد كان ـ رحمه الله تعالى ـ ضعيفاً ناحل الجسم ، تفانت
قواه في المجاهدات ، وكان في آخر أمره
الصفحه ٩٥ : المسلمين : اختصاص الذبح والتقرّب بالقربان به سبحانه ، فلا
يصحّ الذبح إلاّ لله.
وهكذا أمر النذر ، فمن
الصفحه ٧٥ :
آتيهُمُ الله .... )
(٧٢).
وبالجملة :
فالتوسّل وطلب الشفاعة من أولياء الله
أمر مرغوب فيه عقلاً وشرعاً
الصفحه ٦١ :
الفصل الأوّل
في توحيدالله
في العبادة
إعلم أنّ من ضروريّات الدين ، والمتّفق
عليه بين جميع
الصفحه ٣٥ :
إلى عصمة الهادين آل محمدٍ
وأنّهم في عصرهم لهم الأمر
وقد جاء في الآثار عن كلّ