الصفحه ٤٠٩ : مات سليمان
رثاه البحتري بقصيدة منها (١) :
هذا سليمان بن
وهب بعد ما
طالت مساعيه
الصفحه ٥٦٨ :
حملة الى مدينة الري
فطردت عاملها واستولت عليها فأستخلف الحسن احد الطالبيين عليها ، يقال له محمد بن
الصفحه ٥٧٨ : . الا ان ابن الأثير سبق ان اشار في حوادث سنة ٢٥١ ه الى ظهور احد
الطالبيين بناحية قزوين واسمه الحسين بن
الصفحه ٥٣٩ : لأئمتهم واخلاصهم لهم وتقديسهم اياهم.
فقد امر بهدم قبر الامام الحسين بن علي بن ابي طالب ، وهدم ما حوله من
الصفحه ٥٥٠ :
فحملوا جميعا ،
وكان فيهم ابو هاشم داود بن القاسم الجعفري وهو من احفاد جعفر بن ابي طالب ، وعلي
بن
الصفحه ٥٦٦ :
محمد بن عبد الله
لما قضى على حركة يحيى بن عمر ، فاقطعه بعض القطائع من اراضي الدولة بطبرستان
ومنها
الصفحه ٥٧٥ :
اسماعيل بن يوسف
فى سنة ٢٥٢ ه (١). فخلفه اخوه محمد بن يوسف وكان اسن منه بعشرين سنة فنال
الناس
الصفحه ٤٤٧ :
العمرين حتى
انار الحق واتضح
السبيل
الحسن بن محمد بن
ابي الشوارب :
الاموي
الصفحه ٥٧٢ :
ولما نشبت الحرب
بين عمرو بن الليث الصفار ورافع بن هرثمة. حاول رافع ترضية محمد بن زيد طمعا
بمساعدته
الصفحه ٥٨٠ :
اوغل علي بن زيد
في البادية ودخل اراضي بني اسد وكان قد صاهرهم ، فارسل كنجور خلفه جيشا يتعقبه
الصفحه ٧٣ :
القائد صالح بن
وصيف في سنة (٢٥٦ ه) «حمل رأسه على قناة وطيف به ... ونصب بباب العامة ساعة ثم نحى
الصفحه ٥٥٣ :
الفصل الثاني
خروج العلويين في عهد خلفاء سامرا
١ ـ خروج محمد بن
القاسم العلوي :
كان محمد
الصفحه ٥٧٩ :
٨ ـ خروج علي بن زيد
العلوي :
يظهر مما جاء في
الطبري ومروج الذهب والكامل ان علي ابن زيد الحسني
الصفحه ١١ : عهدها عهد القمم من اعلام الرجال ممن تفخر بهم في
مختلف ميادين العلم والأدب. فقد عاصرها الامام أحمد بن
الصفحه ٥٠ : اسكن بينهم خليطا من الناس.
ويمتد شرقي الشارع
الأعظم الشارع المعروف بشارع ابي أحمد بن الرشيد ، وسمي