الصفحه ٢٨٩ : ضرب
فيها امثلة سيئة من تصرفاته. فقد اشتد على العلويين. كما اساء الى اهل الذمة ولا
سيما النصارى منهم
الصفحه ٤٩٣ : الجهاد واستنفارهم اليه ، والانفاق
في سبيل الله. وينوه بفضل منزلة المجاهدين على القاعدين ، ويدعو الى بذل
الصفحه ٣٩٠ :
حديث الفرش الارمني ، فاختاره للكتابة (١).
ولم تزل منزلة
عبيد الله تتقدم لدى الخليفة حتى امر ان يخلع
الصفحه ٢٧٥ :
بالفتك بوزيره ، الا ان اسحاق الموصلي الذي كان مقربا جدا من الخليفة شفع له ، اذ
قال للواثق بالله : أمثل
الصفحه ٤١٤ : : «فنافسوا ، معشر الكتاب ، في صنوف العلم
والأدب ، وتفقهوا في الدين. وابدأوا بعلم كتاب الله عزوجل ، والفرائض
الصفحه ٢٤٦ :
قراءة ضعيفة (١). وذلك لأنه كان في صغره يكره الدراسة. ويروى ان اباه سأله
يوما عن وصيف صغير له
الصفحه ٤٥٠ :
الا ان عبيد الله
لم يبرح عليا حتى قبل المنصب ، فتقلد قضاء القضاة في سامرا ، ومكث بهذا المنصب حتى
الصفحه ٤١٢ : بما يأتي (٢) :
١ ـ حفظ كتاب الله
تعالى ومداومة قراءته ، وملازمة درسه ، وتدبير معانيه. ذاكرا له في كل
الصفحه ٢٣٢ : رضاء
الله سبحانه وتعالى ، وعاهدهم هو من جانبه على ان يعمل بموجب كتاب الله وسنة نبيه.
وكان التعاهد
الصفحه ٢٣٣ :
ان البيعة على رأي
ابن خلدون «هي العهد على الطاعة ، كأن المبايع يعاهد اميره على ان يسلم له النظر
في
الصفحه ٢٢١ :
والافاريز ، وقطع الاثاث المدهون بعضها بالالوان الزاهية ، كما يوجد منها بمتحف
المترو بوليتان امثلة اخرى جميلة
الصفحه ٢٧٠ : بالله بمحاسبة كبار
الكتاب في الدولة وتابعيهم على ما احرزوه من اموال لا تتناسب مقاديرها ومصادر
ايرادهم
الصفحه ٢٨٣ : بالماء البارد (١).
ولقب جعفر في
اليوم التالي بالمتوكل على الله. وقد اراد ابن الزيات ان يلقبه بالمنتصر
الصفحه ٣٣٨ :
الخلافة ، ثم
بايعه ، فتبعه القواد الاتراك والحاضرون وسمي المهتدي بالله. وكان ذلك في يوم
الاربعا
الصفحه ٢٢٠ : انهما جاءا من سامرا ، وتعتبر هاتان الحشوتان من
اكمل امثلة الحفر على الخشب في سامرا. اما زخارف مصراعي