الصفحه ٢٨٧ :
اليوم الحادي عشر
من حزيران ، وسمي ذلك بالنيروز المعتضدي (١).
لقد وصف المتوكل
على الله بالكرم
الصفحه ٣١٥ : (١) :
هذا الامام
المنتصر
والملك الحادي
عشر
فأمره اذا أمر
كالسيف ما
الصفحه ٥٤٥ : الامام
علي الهادي ابنه الامام الحسن العسكري وهو الامام الحادي عشر ، ابو محمد ، وغلب
عليه لقب العسكري
الصفحه ٢٤٢ : وبعد مناقشة حادة مع العباس. مما جعل المعتصم بالله
يشك بولائهم ويخاف انتفاضتهم عليه ، فاسرع في العودة
الصفحه ١٤١ : . وجلس فيه على
السرير الذهب ، وعليه ثياب الوشى المثقلة. وامر الا يدخل عليه احد الا في ثياب وشي
منسوجة او
الصفحه ٥٠٨ :
المدينة اشتد على سكانها فاخذوا يتذمرون ويشكون القحط وغلاء الأسعار «وصاحوا في
اول ذي القعدة يوم الجمعة
الصفحه ٢١٢ :
، وفي زخارفها ، اكثر من مرة ، كاستحداث باب في احد الجدران ، او سد باب قديم ، او
تقسيم غرفة الى قسمين او
الصفحه ٣٩٣ : وعشرة الاف ، وقالوا له : انما كنت تصطنعنا لهذا اليوم فأمرنا
بامرك وأ أذن لنا نمل على القوم ميلة نقتل
الصفحه ٢٠٠ : أول يوم من
شعبان سنة ٢٧٧ ه قدم بغداد قائد من قواد ابن طولون في جيش عظيم من الفرسان
والرجالة (٥). ومجى
الصفحه ٦٤ : الخراب بعد ان هجرت ، ولم يبق من آثارها شاخصا اليوم. اي بعد
ما يزيد على احد عشر قرنا ، سوى القليل من بقايا
الصفحه ٥٠٣ : بغداد من الجانب الغربي ، وعسكر عند قطيعة ام جعفر ،
وذلك في يوم الثلاثاء لاثنتي عشرة ليلة بقيت من صفر
الصفحه ٢٦٠ :
بويع هارون في
سامرا غداة وفاة ابيه في يوم الخميس التاسع عشر من ربيع الأول سنة ٢٢٧ ه ولقب
بالواثق
الصفحه ٢٩٦ : عشرة سنة وعشرة اشهر وبضعة
ايام (٣). ويقال انه لم يكن المتوكل على الله يوما اشد سرورا منه في اليوم الذي
الصفحه ٣٨٥ : لا يزيد على التشهد وذكر الله ، وكانت
وفاته في يوم الخميس لاحدى عشرة ليلة بقيت من ربيع الأول سنة ٢٣٣
الصفحه ٤٢٩ : ء
القاضي بن ابي دواد ، وعلى رأسهم ابو تمام الطائي الذي امتدحه بقصائد عديدة في
مناسبات مختلفة قال في احدى