الصفحه ٨٩ : أود فقط أن تتمرن على عشرة العرب وتتقوى بلغتهم لأن كلامهم يختلف
كثيرا عن كلام أهل المدن ، والذي لم
الصفحه ٥٢ : . ولباس أهلهما كلباس العرب
وكذلك كلامهم. فجلسنا وأكلنا ما كان معنا من الزاد ، وأملأنا جود الماء ، إذ لم
الصفحه ١٥٣ : : إن زادي (٢) معي لا أحوجك إلى شيء. ثم قالت : لقد عملت حسنا بمجيئك حتى
تنشرح وترى الليلة عرسا. فقال عرس
الصفحه ٢٦ : القول السائر أو يكاد
لأنه كان صحيح القدمين. ولكنه زاد عليه إذ ابتدأ برحلته وهو في العشرين من عمره ،
ووصل
الصفحه ٢١ : العربية.
أجل إن الصايغ لم
يكن حريصا على الأمانة التاريخية ، لأنه أراد فقط أن يكتب قصة رحلة ، فنمّق وزاد
الصفحه ٧٦ : إذا أمرت ، فإن ابني يكون رهنا
مكاني ، وأنا أخرج لأدبر المطلوب. فقبل الوزير ذلك وحالا أرسل الدريعي
الصفحه ٢٠٠ : توفي غريبا بالطاعون ، وثانيا
تشكي لي حالها من ألم حزنها على أخي واحتراق قلبها علي ، لأنها بغير خبر مني
الصفحه ٢٠ :
رشيد الحنبلي على هذه الغزوة كتب بقلمه : «هذا غير معقول ، ما كسرت جيوش الوهابي
عند حماة ، إذا كان العرب
الصفحه ٩٨ : وألمي الشديد ،
وصرت أقطع من قنبازي وأمسح الأدمية من رجليّ وأربطها وأخرج المياه منها ، لأنها
صارت مثل
الصفحه ١٠٠ :
أيضا ، فالله
يساعد من يقع بين أيديهم ، فحمدت الله لأنه أعماهم عنا. ولم نزل جالسين إلى المساء
، ثم
الصفحه ٦٤ : ، وخرجنا من ذلك المكان ١ / ١٨
ولكن بتعب عظيم لأن / الموضع رديء جدا وداخل المغارة وعر كثيرا فطلعنا إلى خارج
الصفحه ٢٤٩ : هذا المحل. وشكرنا الله لأننا ما رأيناها طيبة
لأنها كانت بالحقيقة أكلتنا ، إذ كان بين الأثواب أثواب
الصفحه ٢٣٧ : القبائل أن تعود ، ولم يدعها تحضر معنا ، لأنها كانت تعيننا إذا حدث
لنا أمر. ٢ / ١٠٠ فوقفنا في محلنا والتمت
الصفحه ٥٨ : يكفينا من الماء لأن الطريق من القريتين إلى تدمر لا يوجد فيها ماء.
فسرنا إلى المساء مدة عشر ساعات ، وكان
الصفحه ٢٣ : برهان ، لأنه على الرغم من أخطائه
التاريخية وميل مؤلفه إلى الغلو ، وثيقة حية عن بلاد الشام وباديته. وهذا