الصفحه ٢٥ : أمثالا على ذلك أيضا في أشهر كتب الأدب ، مثل كتاب
الأغاني ، بل في كتب الحديث نفسها فكم من مرة نقرأ بعد
الصفحه ٢٠٨ :
[من حديث البادية
: الخوّة]
ولكن قبل ذلك حين
كنت بعد بالفراش ، وقعت نكتة عجيبة وهو أنه في ذات يوم
الصفحه ٣٦ : تتكلم مع هذا البدوي الوسخ ، وأنت
تكاد أن تعرف لسانه ، وكيف تفهم منه ، وما ذا يلذك من حديث رجل مثله. فقال
الصفحه ٣٤٢ : ...................................................... ٢٠٢
من حديث البادية :
الخوّة...................................................... ٢٠٨
الاستعداد
الصفحه ٣٢ : يسمع حديثي. فسألت بعض الحاضرين من هو هذا الرجل
فأجابوني أنه من أكابر بلاد الإفرنج ، يقال له الخواجة
الصفحه ٢٦١ : الإكرام. فابتدأ الحديث
بخصوص الممالك الفرنجية وأحوال بونابارته ، لأنه كان سامعا بأخباره فاستقصى مني
على
الصفحه ٤١ : فصيح اللسان حلو الحديث. فأخذ يتكلم عن العرب
وأحوالهم وعما يحصل عندهم من الأمور. فانشرح الخواجه لاسكاريس
الصفحه ٢٢ : نوهنا بمطاعنه. وأول
ما يسترعي النظر هو وصفه الدقيق السريع لكثير من الأمكنة ، مما يدل على أنه رآها
حقا
الصفحه ٤٧ : فتكسبون
أرواحكم ومالكم. ودار الحديث بين الحضور وصار كل من بالمحضر (٧) يعطي نصيحته. فاصفر وجه الخواجه
الصفحه ١٨ : التي مرّ بها وكاد يذهب ضحيتها ، وحديثه عن أثواب
الحيّات ، وهو أشبه بقصص ألف ليلة وليلة ، أصبح من اليقين
الصفحه ٩٧ :
وتواعدنا أن لا
يغادر القريتين إلى أن أرسل وأحضره عندي على أهون طريقة ، وطال بنا الحديث إلى أن
قارب
الصفحه ١٦٦ : كنتم سابقا ، ولا خسارة لكم من ذلك بل تكسبون صيتا كبيرا ويحصل
لكم ربح عظيم.
وصار حديث كبير في
هذا
الصفحه ١٨٦ : . ثم تابعا رحلتهما خلال الشتاء والربيع. وعليه فالحوادث
المذكورة هنا ، على ما يظهر من سياق الحديث ، وقعت
الصفحه ٢٣٦ :
سواحل البحر حيث
يكون السهل. ونحن كان مسيرنا بالقرب من ساحل بحر الهند ، لأن جبال العجم أكثرها
الصفحه ٢٣٨ :
بشيء فإني أقدم
للجيش (١) جميع ما يلزم ، وإذا اقتضى الأمر فإني أرسل من عندي أناسا وجمالا وذخائر