الصفحه ٢٦٦ :
والآخذين بدعوته كراهيته النبي صلىاللهعليهوسلم
، والحط من شأنه وشأن الأنبياء والأولياء والصالحين
الصفحه ٢٩٩ : كان عدد التيجان أكثر من أن يحصى. وكان على قبر النبي جوهرة حمراء
لا تعلم قيمتها (٢). وإذ افتكرت فيما
الصفحه ٢١ : النبي في
مكة وأن سعودا نهب هذا البلد ، فخلط بين مكة والمدينة. وهنا لك أيضا مجال للشك في
صحة الكتاب الذي
الصفحه ٣٣ : نبات ، ومسابح عرق لؤلؤ ،
وكمّون. فبلغ ثمن جميع ذلك أحد عشر ألف غرش. فوضعنا في الصناديق ما يمكن وضعه
الصفحه ١٠٤ : براري بلاد سورية ، وأخيرا ترتد إلى ديرتك كما كنت. فقال : هذا نعم الشور.
وثاني يوم نبّه
على الرحيل
الصفحه ١٠٨ : القطن.
فمشى الدريعي
بكامل ما ذكرنا لحرب مهنا الفاضل ، ونبه ، قبل توجهه ، أن بعد غد ترحل العربان على
الصفحه ١١٧ : أحد ، ولكن إن كنت تأمر وتنفيه من قبيلتك فيذهب إلى بلاده. فحالا
أرسل وأحضره ونبّه عليه أن يسافر حالا من
الصفحه ١٤٦ : بعيدين جدا فلا
يمكن طلبهم كليا. فحالا نبه الدريعي بالرحيل والمشي بكامل العربان والبيوت على عرب
الشرارات
الصفحه ١٥٧ : ءة المكتوب ، نبّه على الرحيل المداوم يعني من غير نزول ولا راحة ، وكانوا
بعيدين عنا ستة أيام. فصار الرحيل
الصفحه ١٨١ : ء إلى الديرة الشامية ،
وهو يعمل على تخريب الضيع والقرى ونهبها. فخاف أهالي القريتين جدا ونبّه الشيخ
سليم
الصفحه ٢١١ : على النبي ، أولكم محمد وآخركم علي». فهذه من عاداتهم حين
__________________
(١) «أرضي
الصفحه ٢٢٢ : من راح ونبّه عربه بالرحيل. وفي الليل ،
من غير غوغاء رحل جميع عرباننا وقطعوا غربي عاصي حماة ولم يبق
الصفحه ٢٣٤ : ء إلى رام
صالح. فبعد أن أقمنا خمسة أيام في المعدنية نبّه الدريعي أن يأخذوا معهم فائضا (٥) من الما
الصفحه ٢٤٤ :
[العودة إلى بر
الشام]
وفي اليوم التالي
نبّه الدريعي إلى الرحيل بكل سرعة ، إذ كان دخل فصل الصيف
الصفحه ٢٧٥ : ضاع لهم شيء
ينادون عليه هكذا / (٢) : «يا سامعين الصوت صلوا على النبي ، أولكم محمد وتاليكم
علي ، يا من