الصفحه ٢٤ :
ونراه يتحدث عن
البدو وأحوالهم بدقة ومعرفة وسعة اطلاع لا تتأتى إلا لرجل عاش معهم ردحا من الزمن
الصفحه ٤٨ :
من رجوعه إلى
الوطن ، ونحن ذاهبون إلى أماكن وعند أناس أنجس من الحرب. وعند ما أفهمتني أنك تنوي
الصفحه ٢٩٠ :
ملحق
رحلة الصايغ إلى الدرعية (مترجمة من الفرنسية)
وتعليق الشيخ الحنبلي عليها ، وملاحظاتنا
الصفحه ٧٣ :
وكانوا نحو ألف
خيال وطلبوا العدو ، وكان الوقت قريبا من العصر ، وهكذا كان تدبير العربان يجعلوا
الصفحه ٢٧٦ :
أما بخصوص شريعتهم
فهي مثل الشريعة المحمدية ولا فرق بينهما كليا (١). ولكن أين من يصغي أو يفهم منهم
الصفحه ١٠٦ : به وإلا فليس هناك من خسارة. قال
: كيف يعني؟ قلت : أنت رجل غريب لست من هذه الديرة ، ومهنا معروف وكل
الصفحه ٢٣١ : ذلك الشاب الذي تحبه ، وكان اسمه فهراب. فالمذكور من شدة حبه ،
حسن لديه أن يخطفها ليلا وارتبط معها
الصفحه ٢٧١ : ، هؤلاء الكفار والقوم المشركين. وإني بعون الله وحده
لا أحسب لهم حسابا ولو بثقل حبة خردل. فدعونا له بالنصر
الصفحه ٢٦٩ : ، والله الشاهد
والرقيب على من يتعدى وينقض رباطنا هذا ، وإن حين يستدعي أحد من الفريقين الآخر
إلى معونته
الصفحه ١٤٣ : السموات والأرض لا أحسب له حسابا بثقل حبة خردل ، فليقدم على
أكثر ما عنده ، والله أكبر من كل كبير ، وإن شا
الصفحه ١١٦ : العربان ونساءهم فأصبحنا معزوزين جدا عندهم. وذلك كان
من نوع التدبير ، لأن الدريعي أولا من طبعه حب المكسب
الصفحه ١٤٧ : وفكرّنا
أنه ليس لدينا عندهم مدخل إلا من طرف النساء (٤).
فحين فهمنا ذلك
قال الشيخ إبراهيم : عرفت من أين
الصفحه ١٤٨ : جئت إلى البيت ورأيته فما له عندي من دواء إلا التقطيع بهذا السيف.
فقالت للمرسل : رح وقل لسيدك عابد
الصفحه ٤٠ : بست ساعات وصلنا إلى نصف الدرب ، إلى بلد قديمة يقال لها الرّستن (١) ، وهي الآن خراب ولم يبق منها إلا شي
الصفحه ١٢٥ : ذلك وفهمنا جيدا أن المتسلم لم
يرسل هذه الهدية إلا خوفا من الدريعي ، وما هي كرم منه ، حيث نعرفه من