الصفحه ١٩ : منير العجلاني أن الإمام سعود قام فعلا بغارة على
أطراف الشام سنة ١٢٢٥ ه / ١٨١٠ م (١). إلا أنه يظن «أن
الصفحه ٢٦٦ : الكاذبة ، أن
الأتراك كانوا يقولون عن أتباع محمد بن عبد الوهاب أنهم أعداء الدين. وبعد أن اطلع
العلامة الشيخ
الصفحه ٤٠ : ء قليل ، ولكن بها
عمارات قديمة ظاهرة إلى الآن ، وهي مثل قلعة على عاصي حماة ، وأمامها جسر. وفي
السابق على
الصفحه ٢٥٦ :
ورفع شأنك وأنت
قصدت أن تنزل من شأنه وتكسر شيمته أمام الناس. فصدق المغرور (١) هذه الحيلة (٢) وسرّ
الصفحه ٢٦٥ : ، بل على أي جهة كان
تجوز عنده الصلاة. والإمام الذي يصلي به يدعو ، في آخر الصلاة (٢) ، الحق سبحانه
الصفحه ٢٧٥ :
هذه [الحشيشة]» ،
سواء كانت المادة هامة أو طفيفة (١). كذلك يحلفون برأس الإمام ١ / ١٢٠ علي ، وإذا
الصفحه ١٢ : الكتاب.
وقبل أن يغادر
الوفد الدرعية وصل العلم إلى ابن سعود أن قوات محمد على خرجت من ينبع وتوجهت إلى
الصفحه ١٨٩ : حصيات هي السبع فتن التي صارت ضد
الإمام علي بالكوفة بعد محمد. وعلامة الطمر أن الشيء مات ولا عاد يذكر
الصفحه ٢٦٩ : حسابه الأكبر للسلطان ، مع أن أخبار استعدادات محمد علي وصلت إليه
جيدا ، ولكنه كان لا يفكر بها ثقل حبة
الصفحه ٢٧٤ : من
الوهابي ، مع أن (٤) جميع العربان قريبون إلى طريقة الوهابي ، وكذلك عرباننا.
لا يوجد غير الله ومحمد
الصفحه ٢٧٦ :
أما بخصوص شريعتهم
فهي مثل الشريعة المحمدية ولا فرق بينهما كليا (١). ولكن أين من يصغي أو يفهم منهم
الصفحه ٣٢٥ :
الأميرات العربية............................................... ٣١٢
٧ ـ الإمام الوهابي
عبد الله بن سعود
الصفحه ٢٤٢ : وأجملهم ، وأكبر الأبناء وأعرفهم ، وأحسن الخلفاء وأفرسهم ، الإمام الأكبر
، الكبريت الأحمر ، سيدنا ومرشدنا
الصفحه ١٩٣ : ء ماشيات بالغناء والتهاليل (٤) والزلاغيط. ومشى خيال أمام الجميع ناشرا على رمحه زنارا
أبيض على هيئة العلم
الصفحه ٨١ : دمشق بسبب شر العربان. فبردت
همة الوزير وأمر حالا برده ، فعادوا به أمام الوزير ، فأجلسه إلى جانبه وأمر