الصفحه ١٤٦ : ماء إلا من نهر الخابور (٢) الذي كان بعيدا عنا نحو ساعتين من الزمن ، / فجميع المواشي
ترد للشرب كل يوم
الصفحه ٤٤ : آنفا نحو ست مائة غرش ، فحزمناه ووضعناه مع جملة الرزق في
الغرفة.
وقال لنا نوفل في
بعض الأيام هل ترغبون
الصفحه ١٩٣ : اللذين تقدّم ذكرهما
، وركب نحو خمس مئة خيال بأيديهم (٢) الرماح ، وساقوا الجمال أمامهم ، بالغناء الحربي
الصفحه ٥٢ : الضيعتين. بها نصارى سريان قدم نحو عشرين عائلة فقط ،
وبها إسلام نحو مايتين وخمسين عائلة. وشيخها رجل محترم
الصفحه ٨٢ : ودخل فصل الخريف. وأخيرا بقينا معهم ، وكنا بقرب
حلب ونحن مرادنا التوجه نحو دمشق والدخول إلى حلب ، هذه
الصفحه ١١١ : التي يحكى بها.
ثم أن ناصرا غزا
ذات يوم قبيلة تابعة للدريعي يقال لها بني خالد. وكان معه نحو خمس مئة
الصفحه ١٧٨ : ، نحو عشر ساعات جدا
عظيما فكشفنا على نزل عرب كبير ، نازلين في منزلة يقال لها القمقوم ، ما بين تدمر
الصفحه ١٩٤ : الدريعي وكل كبار القبائل
ونحو ألف خيال وخمس مئة امرأة ومشينا ، إلا أن العريس لم يأت معنا. والسبب أنه
سيحدث
الصفحه ٢٤٣ : إبراهيم وأنا ، وكنا نحو ثلاث مئة
خيال وركضنا لملاقاتهم. وإذ وصل إلينا الأمير الرديني وكان ركبه من نحو خمس
الصفحه ٥٠ : الحائط ، من جهة الباب ، فسدّت نحو نصفه.
فدخلنا ووجدنا طاقة من جهة الشرق ، طولها نحو ذراع وعرضها كذلك
الصفحه ٥٥ : حلاوة الروح والخوف من
الموت. وظللنا في صراع نحو ساعة من الزمن ، حتى خمش وجهي ورقبتي وخدش يديّ وساحت
الصفحه ٥٨ : مسيرنا نحو الشرق. فنزلنا في أرض يقال لها
الدّوة ، وكان بالقرب منها ، في وسط السهل ، برج عمارة قديمة يسميه
الصفحه ٦٨ : ما بين الشرق والشمال نحو أربع ساعات ، ثم وصلنا إلى قرية
يقال لها أرك ولها ماء جارية عظيمة وتحتوي على
الصفحه ٦٩ :
، عمره نحو ثمانين سنة ، حقير من الرجال (١) ، ذقنه مثل الكوساة ، شديد الطرشة ، يجب على من يتكلم معه
أن
الصفحه ٧٣ :
وكانوا نحو ألف
خيال وطلبوا العدو ، وكان الوقت قريبا من العصر ، وهكذا كان تدبير العربان يجعلوا