الصفحه ١٢٢ : فالعربان تقتلنا ، حيث نحن سبب
ذلك الأمر.
ثم يوم الحادي عشر
قبل نصف النهار إذ ورد علينا خيال جاء كالغائر
الصفحه ٢٣٥ : [تلك الحشرات] في أذنه وأحس
بها ، فحصل تعب عظيم حتى أخرجناها بالملاقيط و () (٢) ، حتى خرج الدم من أذنه
الصفحه ٢٥٠ : كان منتهى حياتي على يده ، لا يمكن أن أرجع من غير الوصول إلى عنده.
ومشينا في اليوم
التالي إلى المسا
الصفحه ٦٤ :
ذلك الرجل الذئب
وصرخ فيه ، فخاف الذئب وطلب باب المغارة ليهرب فلحقه الرجل وتمكن بهذه الواسطة من
الصفحه ٣٠١ : ، وأغلبهن قبيح في غاية السمرة.
وأما البساتين
التي هي في واد نزه شرح بقرب البلد ، تجاه الجانب المقابل لجانب
الصفحه ١٧٠ : ساعات ليس فيها ماء جار. فحفر العرب كلهم
حفرا طول قامة الإنسان ليستقوا منها. فكل عشرة بيوت أم أكثر أم أقل
الصفحه ٣٧ : ذا سنصنع بهذا
الرزق / الذي معنا؟ هل سنرميه (٣)؟
ثم أقمنا في حماة
نحو عشرين يوما. ولا حاجة للشرح
الصفحه ٨٠ : المذكور ،
فغشيم جدا كما تقدم الشرح عن طباعه ، وبسبب غشمه ينقاد إلى ابنه ناصر في كل ما
يريده. ومما يحكى عن
الصفحه ١٨٦ : العمارة (٤) ، وحين حضر من باريس إلى ١ / ٧٨ عربستان أتت معه وأبقاها
في عكا كما تقدم الشرح سابقا (٥) ، / ضاق
الصفحه ٦١ : الآهل بالسكان ، الذي يطلق عليه اليوم اسم
القلعة ، مع أنه في الواقع هيكل الشمس ، وكان في داخله نحو مئتي
الصفحه ٤٦ :
الزمن ثم عاد وقال
لنا : اصبروا إلى يوم الأربعاء إذ يحضر أناس من صدد ليبيعوا أعبية (١) في حمص
الصفحه ١٧٣ : من غير أكل
، فقط على الماء ، وكنا نشرب كل ربع ساعة وما كنا نروى. فأصبحنا ثاني يوم وكان
أمامنا تل عال
الصفحه ٩٤ : يبق لنا رأي نعتمد عليه. وسافر رفقاؤنا
في اليوم الثاني ، وبقينا نحن في القريتين ، لا نعرف ما ذا نفعل
الصفحه ٤٠ : النصارى
وقتئذ في الكنيسة ، ويهجموا على باب البلد ويفتحوه ، ويكون هو مع عساكره واقفا
أمام الباب ، فيدخل
الصفحه ٥٠ :
لحقهم العسكر إلا
بعد أن بعدوا عن حمص اثنتي عشرة ساعة ، فصدهم الجند ، ومنعهم عن التقدم زيادة ،
ووقع