الصفحه ٢٦٥ : خارج المدينة إلى المدينة ، بما قدروا على نقله من أمتعتهم ، وبقي في البلد
الأميران : «شمس الدّين لؤلؤ
الصفحه ٢٣٤ : ، ولبس العسكر في
أتمّ زينة وهيئة ، وعمل الزّورق من القلعة إلى المدينة ؛ ونزل الناس فيه ، وانقطعت
بكره
الصفحه ٢٠٢ : ، من قلعة حلب إلى المدينة ، ونزل فيه
الرجال ، وعملوا من الآلات والتماثيل التي ركبوها ، حالة النزول
الصفحه ٢٦٨ : إلى «شيزر» ،
وتحيّز أهلها إلى المدينة التي تحت القلعة ، فهجموا الربض ، واحتمت المدينة التي
تحت القلعة
الصفحه ٥٤ : عصرون وغيرها من أدر السّنة ، وكان أسد
الدّين شيركوه بحمص ، فبلغه ذلك فسار إلى دمشق ليغلب عليها ، وكان
الصفحه ٢٧٣ :
من العسكر. ورحل «الملك المنصور» والعسكر من «الفرات» إلى «حرّان» ، فعاد الملك
المظفّر والخوارزميّة إلى
الصفحه ١٨٨ :
الظاهر ، بعد أن
وصل إلى «رأس عين» (١).
وسار الملك «الفائز
بن العادل» من البلاد الشرقية ، طالبا
الصفحه ٢٢٨ : ، وجرّد عسكر من حلب إلى حمص ، فوصلوا إليها ، قبل أن ينازلها
الملك المعظّم ، فحين وصلوها اتّفق وصول عسكر
الصفحه ٢٤٠ : المنجنيق المغربي ، قبالة بابها ، وسيّر إلى صاحبها ، وقال له : «والله لئن
قتل واحد من أصحابي ، لأشنقنّك بدله
الصفحه ٢٤٣ :
العجمي» قضاء حلب ، وكاتب السلطان في ذلك ، فلم يجبه إلى ذلك. وسار السلطان من «البيرة»
إلى «حارم» ، فخرج
الصفحه ١٣٣ : أطراف البحر الميت.
(٣) سبسطية قرية في
الشمال الغربي من مدينة نابلس على بعد مسافة ١٥ كم منها. معجم
الصفحه ٧٨ : سكّان
ولها مغلّ.
وصار على ظاهر حلب
من العمارة والمساكن أكثر من المدينة ، مثل الحاضر السّليماني ، وخارج
الصفحه ٢٧٢ :
ووصلت العساكر
وأقامت قريبا من «ميافارقين» ، وجرت لهم معهم وقعات ، إلى أن تهادنوا ، على أن
يقطع ملك
الصفحه ١٤٣ : ، ما بين رجل ، وامرأة ، وصبيّ ،
وقتل من المقدّمين وغيرهم خلق لا يحصى ؛ ولم يجر على الفرنج منذ خرجوا إلى
الصفحه ١٥٦ : المعروف بباب «عين البقر» ،
وكان الفرنج يقومون بمحاربة المسلمين ، من جانب المدينة ومن جانب العسكر.
وجرت