الصفحه ٣٠ :
الله صلىاللهعليهوآله،
وأخلاق عليّ عليهالسلام
ليس فيها نهاية ولا بداية، ولكن لا نترك الإشارة إلى
الصفحه ١٣٦ : الأوصياء
خير الأوصياء، وخير الوصيّين و سيّدهم، وخير
من تركه رسول الله صلىاللهعليهوآله.٣
قال
الصفحه ٣٢١ : ، وحربك حربي، وسلمك سلمي،٢ يعني : حُكم نفسك في عداوتها، ومحبّتها، والاقتداءبها، والتقدّم عليها، منزلة نفسي
الصفحه ٧٨ :
العلم وأقسام الحكمة،
فباعتبار ذلك وصف بلفظة البطين، فإنّها لفظة يوصف من هو عظيم البطن متّصف
الصفحه ١٠٠ : يدخلها من غير بابها.
ولا يخفى على أهل الأدب والمعرفة ما في
هذه الأحاديث النبويّة من بديع التعبير وغزارة
الصفحه ٢٠٦ : نفسي بيده، إنّك لَذائد عن حوضي يوم القيامة تذود عن رجالاً كما يذاد البعير الضّالّ عن الماء بعصاً لك من
الصفحه ٨٧ : الأمراء من حيث الإمارة.١
وقال الحاكم الحسكانيّ بإسناده عن مجاهد
في قوله تعالى : (يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ١٥٧ :
وعن سويد بن غفلة، قال : دخلتُ على عليّ
عليهالسلام
القصرَ، فوجدته جالساً وبين يديه إناءٌ فيه لبن
الصفحه ١١٨ : سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا).١
وممّا يؤسف له أنّ
الصفحه ٧٥ : ، فأصابهم من ذلك الجراح، فلمّا كان من الغد أشار عليهم النّبيّ صلىاللهعليهوآله
بالرّحيل، فرأى السرور في
الصفحه ١٢٨ :
الحياة من دون أن يوصي في أمر الخلافة إلى أحد، ولا يصحّ أن يوجِبَ حكماً شرعيّاً على الأُمّة ثمّ يتركه
الصفحه ١٣٨ : وترك باب عليّ، وقال له : لك في هذا المسجد ما لي وعليك فيه ما علَيّ، وأنت وارثي ووصيّي : تقضي دَيني
الصفحه ١٢٤ :
أكيلكم بالسّيفِ كَيلَ السَّندَره١
وعن عليّ عليهالسلام
قال : وأنا المسمّى في توراة بـ «صندرا
الصفحه ١٤١ : عليهالسلام
فيها.١
خير البشر
ينظر : خير البريّة.
خير الرجال
ينظر : سيّد الأوصياء.
خير مَن ترك النبيّ
الصفحه ٣٤٧ : آخر ما أردنا إيراده في هذه الرسالة
حسب ما شرطناه من ترك الإكثار والإطالة، والله المحمود على كلّ حالة