الصفحه ١٨١ : ، فإنّهم خرجوا به عليهالسلام
وقت السّحر في اللّيلة الحادية والعشرين من شهر رمضان سنة أربعين، فدفنوه في
الصفحه ٣٤٠ : عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
في يوم المولد النبيّ صلىاللهعليهوآله
في السابع عشر من ربيع الأوّل ما
الصفحه ٤٥ : ولا برداً.١
وقال ابن أبي الحديد : في شرح قوله عليهالسلام : لابنه الحسن عليهالسلام : «لا تَدْعُوَنّ
الصفحه ٣٦٩ : ـ فتح الباري في
شرح صحيح البخاريّ : لأحمد بن عليّ بن حجر العسقلانيّ (٨٥٢ هـ)، دار إحياء التراث العربيّ
الصفحه ١١١ : والطحاويّ والحافظ العسقلانيّ في عمدة القاري في شرح صحيح البخاريّ، والحافظ السيوطيّ، وسبط ابن الجوزيّ في
الصفحه ١٣٢ : .
٣
ـ المناقب للخوارزميّ ٣٠٣؛ فرائد السمطين ١ / ٢٥١، ٢٦٨؛ حلية الأولياء ١ / ٦٦.
٤
ـ انظر مؤدّاه في شرح المقاصد
الصفحه ٣٦٣ : ـ زين الفتى في
شرح هل أتى : للعاصميّ أحمد بن محمّد بن عليّ بن أحمد النيسابوريّ (٣٧٨ هـ)، مجمع إحيا
الصفحه ٢٧٦ : النبوّة، الركن الرابع ٥٠٢؛ تذكرة الخواصّ ٤٤، ٤٥، حديث في قضائه عليهالسلام؛ شرح المواقف ٨ / ٣٧٠،
أقضاكم
الصفحه ١٣٨ : وترك باب عليّ، وقال له : لك في هذا المسجد ما لي وعليك فيه ما علَيّ، وأنت وارثي ووصيّي : تقضي دَيني
الصفحه ١٦١ : عليهالسلام
وهو صائم يوماً من الأيّام، فصنعها له، فلمّا أراد أن يفطر قرّبها إليه، فوقف سائل بالباب، فقال : يا
الصفحه ٤٢ : عشرون رجلاً.
قال الخطيب الخوارزميّ عن جابر، قال : حمل
عليّ عليهالسلام
باب خيبر يومئذٍ، فجُرّب بعده
الصفحه ٢٨٥ : يقدروا، وكان يفتحه يردّه عشرون رجلاً.٤
وقال الموفّق بن أحمد الخوارزميّ في
مناقبه عن جابر الأنصاريّ قال
الصفحه ٢٣٨ : قتيبة في المعارف : ما صارع أحداً قطّ إلّا صرعه.١
ومن شجاعته عليهالسلام في غزوة الخندق : قلع
باب خيبر
الصفحه ٢٠٢ : راقيا
فقال : سأُعطي الرايةَ اليوم ضارباً
كَميّاً شجاعاً في الحروب محاميا
الصفحه ٢٤٧ : صلىاللهعليهوآله
تسعة وعشرون اسماً : اليعسوب، سيّد البَرَرَة ـ إلى أن قال ـ وإمام المتّقين، وقائد الغرّ المحجّلين