الصفحه ٨٧ : الله عليه وعليهم وسلم ) الذين كلامهم نور ، وأمرهم رشد ، ووصيّتهم التقوى ،
والحمد لله أولاً وآخراً .
الصفحه ٦٦ : أنه ضبط النص فحسب .
ومنهم من زاد عليه توضيح الغوامض ، وتخريج
النصوص من مصادرها ، وصنع الفهارس
الصفحه ١٠٨ : فقلت يا رسول الله انك تبعثنی الى قوم هم اسن مني لاقضی بينهم ! فقال
: اذهب فان الله سيهدي قلبك ويثبت
الصفحه ١٢٣ : كاملة ، فللساقط الاول ربع الدية لانه هلك من فوقه ثلاثة ، وللذي يليه ثلث الدية لأنه هلك من فوقة اثنان
الصفحه ١٩ : « الحجة البالغة » .
وجعله السيوطي أصلاً لكتابه ( العرف
الوردي ) المطبوع ضمن ( الحاوي للفتاوي ) ، وزاد
الصفحه ١٠٢ :
فزاد الناس بعد : اللّهمّ والِ من والاه
وعادِ من عاداه ! !
كذا في هذه الرواية أنّه زاد الناس
الصفحه ١١٠ :
وعدوك عدوي وعدوي عدو
الله والويل لمن ابغضك بعدي ، زاد أبو الحسن العلوي : طوبى لمن احبك .
٢١
الصفحه ٣٥ : النسخ ؟ فهل كلّها تعتمد على نسخة العومي ـ التي تبدو أنّها أقدم النسخ تاريخاً ـ ؟ ! وإذا كان كذلك
، فعلى
الصفحه ٢٧ : .
نسخة في دار الكتب القومية بالقاهرة رقم
٤٥٣٣٧ / ١٦١٩ .
نسخة في مكتبة الجامع الكبير الغربية في
صنعا
الصفحه ٦١ : على حسن الترتيب ، يحتوي على جميع أقوال القوم قدس الله أرواحهم ، من المدح والذم ، إلّا شاذاً شديد
الصفحه ١٢٦ : وثلاثمائة يقول : رأيت النبيّ صلّى الله عليه وسلّم في المنام ، فقلت
: يا رسول الله ، انما انت منذر ولكل قوم
الصفحه ٨٦ : ( قدس الله سره ) ، وهو في الواقع استدراك للكتاب الأول ـ أعني ( البداية ) ـ لأن العلّامة الحر ( قده
الصفحه ٤٦ : للقول بأنّ الإمام إذا خرج وكان مستحقاً للإمامة فهو إمام ، لأنّ مفاد ذلك هو ثبوت حقّ الإمامة له سابقاً
الصفحه ٣٠ : التي ضاعت كلّها » (٢)
.
لكنّي أرى أنّ الشبهة لم تزل بمجرد
العثور على كتاب الأشعري ، وذلك لأنّ منشأ
الصفحه ٣٢ : الشيعة المطبوع ، وذلك لأنّ المطبوع جاء فيه ما يلي : « . . . فانّ
فرق الاُمّة كلّها المتشيّعة وغيرها