الصفحه ١٦٦ :
البيعة عند المسجد الذي على طرف ميدان سليمان ، وبناؤه باق إلى الساعة (٣).
وتقدم فيروز من
فوره ذلك إلى
الصفحه ٤٣ : واحدة منها كالمدينة» (١).
وإليك ذكر بعض
المدن والقرى التابعة لها ، وقس الباقية عليها مما ذكرها
الصفحه ٥٦ : أن والديه كانا من عباد النار (٣) ، ولم تزل بعض آثار بيوت النار باقية حتى اليوم (٤).
وفتح المسلمون
الصفحه ١٦١ : (٢) ، وبرستاق التيمرة (٣) الكبرى معدن فضة ، وبالتيمرة الصغرى معدن ذهب ، وآثار هذه
المعادن وآبارها (باقية
الصفحه ٢٢٠ : البلدان» ٢
/ ٦٣.
(٥) إلى هنا ذكره أبو
نعيم ، وقال في الباقي ... وذكر إسلامه بطوله. انظر «أخبار أصبهان
الصفحه ٢٤٢ : الباقية عليهم وحدانا.
حدثنا الفتح بن
إدريس (١) ، قال : ثنا حميد بن مسعدة ، قال : ثنا يزيد بن زريع عن
الصفحه ٢٥٤ : (٣) الربا ، فأخذ أبي الأربعة الآلاف وترك الباقي.
__________________
ـ عبد الله بن أبي أرقم : هو عبد الله
الصفحه ٣٢٧ : إلى عمر ابن الخطاب ، فأعاد له
إسلامه ، وخط له عمر خطة بالكوفة ، فهي باقية إلى الساعة.
حدثنا أبو
الصفحه ٣٤٦ : ،
ولا أعلم لاحد فيه جرحاً ، وباقي الإسناد إثبات ، فلو لم يكن لهذا الحديث سوى هذا
الطريق لكان كافيا في
الصفحه ٣٧٤ : العرب غيرهم) ،
وباقي الحديث مثله ، وقال الترمذي : وفي الباب عن ابن عمر ، وابن مسعود ، وجابر ،
وحديث عمرو
الصفحه ٤٥٠ : باقي سنة ست وسبع
، فلمّا دخلت سنة ثمان قدم عبد الله (٥) بن معاوية بن جعفر ، فنزل باب القرطمان