الصفحه ٩٤ : ، ولم
يرد في لباب الأنساب لابن الأثير البوشجاني بل البوشنجي ، والنوشجاني.
(٢) ترجم ابن العديم
في بغية
الصفحه ٣١٢ : يده ؛ وكان في محفّة لمرض منعه من الرّكوب ، فأمره بالرّكوب ، وقال
له : «ذهب خوفك وشرح صدرك ، وحقّق أملك
الصفحه ١٢٢ :
ناحية الشام ؛
فرجع سيف الدولة ، فلحقّه وراء مرعش ، فأوقع به ، وهزم جيشه ، وقتل لاون البطريق
في
الصفحه ٣٢٧ :
وفي أيّام قسيم
الدّولة جدّد عمارة منارة حلب الموجودة في زماننا هذا ، وجددت في سنة اثنتين
وثمانين
الصفحه ١٦٢ :
وكان الجيش مع
وزيره أبي الحسن عليّ بن الحسين بن المغربي ؛ فافتتح في طريقه دير سمعان عنوة
بالسيف
الصفحه ٧٣ :
ثم إنّ الرشيد
ولّى حلب وقنّسرين خزيمة بن خازم بن خزيمة ، من قبل ابنه القاسم بن الرشيد ، في
سنة
الصفحه ١٣٨ :
واستولى بعد موت
سيف الدولة في سنة سبع وخمسين على كفر طاب ، وشيزر ، وحماة ، وعرقة (١) ، وجبلة
الصفحه ٤٠٠ : ناصفوهم في رحى الغربية (١) وعلى أن يهدم تلّ هراق بحيث لا يبقى للفئتين فيه حكم ،
وطلبوا الأثارب فأجاب
الصفحه ٩ : الأخبار في كتابه بغية الطلب في تاريخ حلب.
وقام في القرن
السادس ه / الثاني عشر / م على الأقل ثلاثة من
الصفحه ١٧٥ : أن يصير من قبله ؛ فلما حصل عنده قبض عليه ، وجعله في القلعة مكرما ، لأنه
كان يهوّل به على الروم
الصفحه ٣٣٦ :
الرّي في يوم
الأحذ السّابع عشر من صفر ، فانهزم عسكر تاج الدّولة تتش واستبيح ونهب ، وقتل ذلك
اليوم
الصفحه ٢٠ :
حلب في القرن
الخامس ه / الحادي عشر ميلادي ، وعندما بدأت بعملي باعداد اطروحتي كان المنشور من
كتاب
الصفحه ٣٦ :
بلوكوس الموصلي (١). ويسميه اليونانيون : «سردينبلوس». وكان أول ملكه في سنة
ثلاثة آلاف وتسعمائة وتسع
الصفحه ٩٦ :
سليمان صاحب الجيش
إلى حلب والشام في عشرين ألف فارس وراجل ، لمحاربة الطولونية والقرامطة ، وفتح
مصر
الصفحه ١٠٤ :
فخرج أبو بكر بن
رائق في شهر ربيع الآخر من سنة سبع وعشرين وثلاثمائة. وقيل : دخل حلب في سنة ثمان