الصفحه ٣٧ : الاسكندر.
وذكر يحيى بن جرير
التكريتي (٢) في كتاب له ضمّنه أوقات بناء المدن
الصفحه ١٦ : نجده يحدثنا بأن والده خطب له وزوجه مرتين ، فقد اخفق في الزواج
الأول ، لذلك طلق زوجته وتزوج ثانية بابنة
الصفحه ٣٢٦ : والله ـ حفظ الله قسيم الدّولة ـ والله لقد أمنّا في
أيّامه من كل ذاعر ومفسد ، وما رفعت هذا خوفا عليها
الصفحه ٧١ : فيه.
ثم ولاها الرشيد
موسى بن عيسى سنة ست وسبعين ومائة. ومرّ الرشيد على عبد الملك بمنبج فأدخله منزله
الصفحه ٢٥٢ : ،
وتلقّاه بالجنايب في كلّ منزل بمراكبها ، وجعلوا له كلّ يوم خمسين دينارا ، وخلعوا
عليه وعلى أصحابه خلعا سنية
الصفحه ٢٠٣ : من المال فأخذ منهم. ثم قال أبو العلاء شعرا :
تغيّبت في منزلي
برهة
ستير العيوب
الصفحه ٨٩ : الأعمال التي له ، في ذي القعدة من
سنة أربع وسبعين ومائتين ؛ فخرج إليه أبو الجيش ، والتقيا بالثنية (٢) ، من
الصفحه ٣٨١ : بين حلب وكفر طاب. معجم البلدان.
(٢) تل السلطان موضع
بينه وبين حلب مرحلة نحو دمشق ، وفيه خان ومنزل
الصفحه ٣٠١ : : «طول جبّ» خوفا من تفسير الكلمة. فعاد ابن منقذ وهو يقلّب هذا الكلام
فصحّ له أنّه قصد بكلامه أنّهم قد
الصفحه ٢١٠ :
، فسيّرا ابن عمهما مقلّد بن كامل يبذلان له الطاعة والخدمة ، وكان قد سيّر إليهما
يسومهما تسليم حلب ، ويقول
الصفحه ٢٧٤ : ؛ وأمره أن يضمن له عن محمود كلّ خير ؛ وأمره أن
يكتب الكتاب بين يديه ، ولم يقع له أن يلغز فيه شيئا.
قال
الصفحه ١٠ : الاسلام ، وقد وصلنا ما يمكن عده مختصرا له ، أو هو نفسه في نسخة خطية
وحيدة (مكتبة بيازيد استانبول رقم ٣٩٨
الصفحه ٣٥ : .
وكان اسم حلب
باليونانية «باروا» وقيل «بيرؤأا».
وذكر ارسطاطاليس (١) في كتاب الكيان (٢) : أنه لما خرج
الصفحه ٣٦ :
البيرونيّ (٣) في كتاب القانون المسعوديّ ، وقال : بنيت
__________________
(١) نقل ابن شداد في
كتابه
الصفحه ٦٧ : وقوّاده الذين كانوا معه. وولّى على حلب زفر بن عاصم بن عبد الله بن يزيد
الهلالي أبا عبد الله ، في سنة سبع