الصفحه ٣١٢ :
على آمد ، فكسرهم
ابن جهير ، وأخذ أموال شرف الدّولة ، وأسر أصحابه ، وأطلق من أسر من بني عقيل.
ثم
الصفحه ٢٧٣ : ما أعمل ، وأنت ترى رأيك. والله لا نظرت محمودا أبدا»!.
وسار إلى طرابلس
فكتب محمود إلى ابن عمار يأمره
الصفحه ١٤ :
على رعاية صحته ، وسهر على تربيته وتعليمه ، ونظرا لمنزلة والده ولما تمتعت به
أسرته من مكانة نال ابن
الصفحه ٣١١ : ، فقاتل حرّان ، ونقب نقوبا في سورها وثلم
ثلمتين ، وأقام عليها شهرين ؛ ومضى أبو بكر ابن القاضي ابن جلبة
الصفحه ١٣ : محتوياته ولا الطريقة التي كتب بها.
وكتب ابن أبي طيء
عدة كتب معظمها بحكم المفقود ، وقد ذكر له حاجي خليفة
الصفحه ١٢ :
ومثلما نقل ابن
العديم عن الأخوة الثلاثة من آل منقذ ، نقل عن أبي غالب عبد الواحد ابن مسعود بن
الصفحه ٢٨١ : حين
مسّني الضرّ
فجاد ابن نصر لي
بألف تصرّمت
وإنّي لأرجو أن
سيخلفها نصر
الصفحه ٥٦ : ؛ وأمر ابن أثال النصراني أن يحتال في قتله. وضمن له أن
يضع عنه خراجه ماعاش ؛ وأن يوليه خراج حمص. فلما قدم
الصفحه ٧٢ : ثانية ، فسعى به ابنه عبد الرحمن إلى الرشيد ،
وأوهمه أنه يطمع في الخلافة فاستشعر منه ، وقبض عليه في سنة
الصفحه ١٠٦ :
وكان ابن رائق
شهما مقداما سخيا جوادا ، لكنه كان عظيم الكبر ، مستبدا برأيه ، منزوعا من التوفيق
الصفحه ١٦٢ : ملك الرّوم سأل عنه
فوجده ابن أبي نمير عبد الرزاق بن عبد السلام العابد الحلبيّ ، وكان ذلك سببا
لرحيله
الصفحه ٢٧١ :
وقبّل الأرض ، وشكر ودعا. فعرف ابن أبي الثّريا ، فركب ، ولقى الفرّاش ودفع إليه
مائة دينار ؛ وسأله أن يقول
الصفحه ٣٠٦ : بلغ ذلك أبا
العز بن صدقة البغدادي عاد من حلب إلى القادسيّة.
وكان سديد الملك
ابن منقذ قد عمر قلعة
الصفحه ٣٨٢ : ،
فقيل : إنّه كان حمل مالا إلى قلعة دوسر ، وأودعه عند ابن مالك فيها ، وأراد
ارتجاعه منه والعود إلى حلب
الصفحه ١١ : ابن زريق
تاريخا حوليا ، أوقف أخباره بشكل أساسي على الاحتلال السلجوقي لبلاد الشام ، ثم
على الغزو