الصفحه ٦٣٩ : فِي السَّماءِ) قال مقاتل : نزلت
في الرسول صلىاللهعليهوسلم وفي أبي جهل ، والهداية هنا مقابلة الضلالة
الصفحه ٤٩٤ : أن خالق
مجموع تلك الداعية المستلزمة لذلك الكفر مريد لذلك الكفر غير مريد لذلك الإيمان ،
فهذا البرهان
الصفحه ٦٤ : ، وتقدم الكلام في هذه
المادة ، وتكرر هنا لخصوصية البنية.
مريد من مرد ، عتا
وعلا في الحذاقة ، وتجرد للشر
الصفحه ٥٥٦ : المخلوقات العظيمة الظاهر عليها سمات الحدوث لا بد لها من
محدث واحد عالم قادر مريد سبحانه جلّ وعلا. وقيل
الصفحه ٣٢٤ : الهداية ، فمن قضيت عليه بالكفر
والموافاة عليه لا يهتدي أبدا ، فيكون خاصا. قال ابن عطية : وأما على العموم
الصفحه ٥٧٦ : عطف (وَاجْتَبَيْناهُمْ) على (فَضَّلْنا) أي اصطفيناهم وكرر الهداية على سبيل التوضيح للهداية
السابقة
الصفحه ٥٩٥ : النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِها فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) نبه على أعظم فوائد خلقها وهي الهداية للطرق
الصفحه ٩ : تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً) أي : فلن تجد لهدايته سبيلا. والمعنى : لخلق الهداية في
قلبه ، وهذا هو المنفي
الصفحه ١٠٠ : قوله : لم يكن
الله ليغفر لهم ، دلالة على أنه مختوم عليهم بانتفاء الغفران وهداية السبيل ، وأنهم
تقرر
الصفحه ١٤٩ : عائد على
الفضل ، وهي هداية طريق الجنان كما قال تعالى : (سَيَهْدِيهِمْ
وَيُصْلِحُ بالَهُمْ
الصفحه ٣٢٨ : كلامه. ولما كانوا قبل ذلك على طريق الهداية ، ثم عرض لهم الضلال ،
نسب الفعل إليهم وأسند لهم ولم يأت
الصفحه ٥٥٣ : ، كانت
إخبارا بأن الهدى هدى الله من شاء لا إنه يلزم من دعائهم إلى الهدى وقوع الهداية
بل ذلك بيد الله من
الصفحه ٥٦٩ : : قوم هود (إِنْ نَقُولُ إِلَّا
اعْتَراكَ بَعْضُ آلِهَتِنا بِسُوءٍ) (١) فأجابهم بأن الله قد هداه بالبرهان
الصفحه ٦٦٣ : ء الهداية فتنبيه على أنهم لم يكونوا قط فيما سلكوه من ذلك ذوي هداية. وقرأ
الحسن والسلمي وأهل مكة والشام
الصفحه ٦٦ : المشاقين من بعد
ما تبين له الهدى : أي اتضح له الحق الذي هو سبب الهداية. ولو لم يكن إلا إخبار
الله نبيه