الصفحه ٤٤٦ : بالفاء التي هي للتعقيب. وقال
الزمخشري : في الفرق جعل النظر متسببا عن السير فكان السير سببا للنظر ، ثم
الصفحه ٥٢٨ :
مدلولها الوصفي إذ قد استعملت يراد بها أحد ما تحتمله النكرة.
(كَتَبَ رَبُّكُمْ
عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ
الصفحه ٣١٢ : أن
يعمهم الله منه بعقاب وأوحى إلى يوشع بهلاك أربعين ألفا من خيار قومه ، وستين ألفا
من شرارهم فقال
الصفحه ٤٧٤ : السابقة والتقدير (يا لَيْتَنا) يكون لنا رد وانتفاء تكذيب وكون (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) وكثيرا ما يوجد في كتب
الصفحه ٨٤ : كسيايد جمع سيد ، قلبت اللام موضع العين
فجاء أيامى ، فأبدل من الكسرة فتحة انقلبت الياء ألفا لتحركها
الصفحه ٦٨٢ : في العقول وأنزل في الكتب ما دل على غناه وبراءته من
مشيئة القبائح وإرادتها والرسل أخبرت بذلك ، فمن علق
الصفحه ١٠٢ :
قال تعالى : (كَتَبَ اللهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا
وَرُسُلِي إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ) (١). وقال
الصفحه ١١٤ : : هو مرفوع على الابتداء ،
والخبر فأولئك. وقال الخوفي : ودخلت الفاء لما في الكلام من معنى الشرط المتعلق
الصفحه ١٦٢ : الفاعل المحذوف ، يعكر عليه كونه كتب في رقم المصحف بالياء
، فدل ذلك على أنه من صفات الناس ، إذ لو كان من
الصفحه ٣١٩ : فأين الأطناب؟ انتهى كلامه. وفيه من الاعتزال. وقرنوا إيمانهم
بالتقوى التي هي الشريطة في الفوز بالإيمان
الصفحه ٢٤٩ :
وتلخيص ما يفهم من
كلام سيبويه : أن الجملة الواقعة أمرا بغير فاء بعد اسم يختار فيه النصب ويجوز فيه
الصفحه ٢٥٠ : ، ويجوز في : واللذان يأتيانها منكم ، أن يرتفع
على الابتداء ، والجملة التي فيها الفاء خبر لأنه موصول مستوف
الصفحه ٢٤٨ : القوة ، لو عرى من الفاء المقدر دخولها على خبر الاسم المرفوع على
الابتداء ، وجملة الأمر خبره ، ولكن أبت
الصفحه ٤٧٥ :
غير الواجب من حيث
انتصب ما بعد الفاء والواو ومعناها ومعنى الفاء مختلفان ألا ترى. لا تنه عن خلق
الصفحه ٥١٠ : فقال
: إن أتاكم عذاب الله أو أتتكم الساعة من تدعون؟ وإصلاحه بدخول الفاء أي فمن تدعون؟
لأن الجملة