الصفحه ١١٧ : كلامهم ، لأن النبل معرفة ليس بالمشرفي ،
كما أنّ زيدا ليس بعمرو ، وكما أن إخوة زيد ليسوا إخوانكم انتهى
الصفحه ٤٠٤ : علمنا فبهذا المعنى نفوا العلم عن أنفسهم لأن علمهم
عند الله كلا علم انتهى. فيكون مما نفيت فيه الحقيقة
الصفحه ١٨٠ : ، والنخعي. وقد تقدم ذكر أقصى غاية
التعليم في الكلب ، أنه إذا أمر ائتمر ، وإذا زجر انزجر. وزاد قوم شرطا آخر
الصفحه ٤٢٦ : :
في الذاهبين
الأوّلين
من القرن لنا
بصائر
وقال آخر :
إذا ذهب القوم
الصفحه ٤١١ : صَدَقْتَنا
وَنَكُونَ عَلَيْها مِنَ الشَّاهِدِينَ) لما أمرهم عيسى بتقوى الله منكرا عليهم ما تقدم من كلامهم
الصفحه ٤٠٩ : اقتداره واستطاعته ولا تقترحوا عليه ولا
تتحكموا ما تشتهون من الآيات فتهلكوا إذا عصيتموه بعدها. (إِنْ
الصفحه ٢٦ : نظير الآية بوجه ، وإنما الضمير في كان عائدا على
المقتول خطأ ، المؤمن إذا كان من قوم عدو لكم ، وجاء قوله
الصفحه ٦٨٠ : على الأنبياء. قال القاضي : نفس التحريم لا يكون عقوبة على جرم صدر
منهم ، لأن التكليف تعريض للثواب
الصفحه ٣٥١ : النعل ولا عقبت اللص بغير ألف ، وهذا تقول فيه عاقدت اليمين وعقدت اليمين ،
وقال الحطيئة :
قوم إذا عاقدوا
الصفحه ٢٢٧ : القتل والإقدام عليه ، ومن حيث المعصية بهما. وأيضا فتقدم قوله أوائل الآيات (إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ
الصفحه ٥٧٨ : على بعضها
انتهى ، ويعني أنه إذا فسر القوم بالأنبياء المذكورين أو بالملائكة فيمكن أن تكون
الإشارة إلى
الصفحه ٣٨٦ : السائل
ولو جاء على فرس وردّوا السائل ولو بظلف محرق واتقوا النار ولو بشق تمرة». وقول
الشاعر :
قوم
الصفحه ٥٦٨ : الظهور ستر انتهى ، والعجب
كل العجب من قوم يزعمون أن هؤلاء المنسوبين إلى الصوف هم خواص الله تعالى وكلامهم
الصفحه ٥٦٦ :
أولا ما ارتقب حتى
بزغ الكوكب لأنه بإظلام الليل تظهر الكواكب بخلاف حاله مع القمر والشمس فإنه لما
الصفحه ٤١٢ : عيسى وأجيب ليلزموا الحجة بكمالها ويرسل عليهم العذاب إذا خالفوا انتهى.
وإنما قال ذلك لأنه ليس عنده