الصفحه ٧٢ : فهمه ، أما كان يستحي من ناظر في كتابه؟! » (٣).
« نعم ، ربّما فهم ذلك الأعرابي الجافي
، الحلّي الوطن
الصفحه ١٦٨ : مناف للإيمان!
وثالثا : إنّه لم يرو في كتابه رواية
مسندة ـ ولا واحدة ـ عن شيء من كتب قومه ، فكأنّه لم
الصفحه ١٦٦ : معهم ، حيث تابعهم وناصحهم ، فثبت من هذا خلافة
الخلفاء » (٢).
الثانية
: إنّه يحاول الجمع بين حبّ عليّ
الصفحه ١٩٠ : يحيد عنه ، ولا تصدّه عنه نزوة من حبّ الذات وخلجاتها ، ولا نزعة من نزعات
الكبرياء وتخيّلاتها.
وكان
الصفحه ١٨٥ : كافّة الصفات الطيّبة والخلال الحميدة ، قد نزّه
عن كلّ ما يوصم به المرء من زهو وتدليس أو حبّ للظهور
الصفحه ٤٥ :
« من مات ولم يعرف إمام
زمانه مات ميتة جاهلية » وقد روي هذا
الحديث بألفاظ مختلفة ، لكن لا بدّ وأن
الصفحه ٥١ : ويعتقدون به من الأدلّة والحجج ، واستنادهم إلى كتب القوم
وأقوال علمائهم كما هي القاعدة الأصلية في المناظرة
الصفحه ١١٧ : جرت عادة
الحفّاظ ـ كالحاكم وابن حبّان والعقيلي وغيرهم ـ أنّهم يحكمون على حديث بالبطلان
من حيثية سند
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فاطمة عليهاالسلام
، فقال : إنّها صغيرة ؛ فخطبها عليّ فزوّجها منه (٣) » (٤).
فقال الفضل : « صحّ
الصفحه ١٥٦ :
وغيرهم من أئمّة الحديث والتفسير ..
فكيف يقول : إنّه من مفتريات الشيعة؟!
* وقال العلّامة
الصفحه ٢٠٠ : الذي
استوجب ما لم يجب
لم يجن غير إنّه
أجنّ حبّ النّجب
الصفحه ٧٣ : الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذا
هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ )
(١) » (٢).
« انظروا معاشر المسلمين إلى هذا السارق
الصفحه ٣٢ :
« الكلام هو : العلم بالعقائد الدينية
عن الأدلّة اليقينية ».
قال : « وغايته : تحلية الإيمان
الصفحه ١٦٧ :
قلوبنا من صفو
مودّته » (١)
.. ثمّ يقول في موضع آخر : « الروافض لا يحكمون بالمحبّة إلّا بمثالب
الصفحه ٨٠ :
عمّا نسب إليهم
المبطلون من المطاعن ، ومنعه ذلك عن الطعن فيهم ، ورأى ذلك مجانبا للإيمان