الصفحه ٣٠٤ : والوديان الخصيبة.
والفضل فى خصوبة
التاكة وعمرانها راجع لما يغمرها من فيضان منتظم ، وهى حقيقة لا يخامرنى
الصفحه ٢٠ :
الغربية التى تسود الإقليم فى فصلى الشتاء والربيع. ولا يتيح السهل الضيق قيام
الزراعة عموما إلا فى الجهات
الصفحه ٣٤٩ : الدوم نادر ، وحيث لا ينزل إلى كسب الرزق بالعمل اليدوى
إلا القليلون. وتفرش أرض المساجد فى مكة والمدينة
الصفحه ٩٠ : ، ولما لم يكن هناك سلم يؤدى إليها فإنى أرجح أنها لم تكن تستعمل إلا زمن
الفيضان حين تستطيع السفن أن ترسو
الصفحه ٣٠٦ : إلا قليلا. وتباع ذرة التاكة فى سوق جدة بثمن يزيد ٢٠% على الذرة المصرية ،
وفى ظنى أن أهل التاكة لا
الصفحه ٢١ : ، ولوبياء فرنسية (وأوراق هذه اللوبيا إذا سلقت كان منها
حساء يستطيبه النوبيون). ولم أر القمح إلا نادرا. وعلى
الصفحه ١٣٣ : محصول الذرة من هبوط سببه الفيضان الشحيح ، وروى أن
الزنوج التعساء برّحت بهم المجاعة تبريحا ، فكان الواحد
الصفحه ١٧٣ : رأيت فى الغرف أثاثا ، اللهم إلا أريكة أو سريرا هيكله من الخشب وله قوائم
أربع ، فإذا كان مقعده من الجريد
الصفحه ٢٩٠ : من يفهم العربية اللهم إلا المتجرون منهم مع
بربر وشندى ، ولكن أكثر عبيدهم يفهمونها ، ذلك أنهم تربوا
الصفحه ١٢ :
الحاليون لمسقط
رأسهم إلا قبل رحلتى لهذه الأنحاء ببضعة شهور ، فبدأوا يزرعون الأرض عقب انحسار
مياه
الصفحه ٣٧ :
الرقيق على السير
على ضفة النيل بقوافلهم ـ وهو طريق لم يرتادوه من أمد بعيد ـ إلّا هذا العام ،
وذلك
الصفحه ٤٧ : إلا لابتزاز هدية منى ، فقد نفحته بقطعة صابون كبيرة ، فسمح لنا بالرحيل.
والطريق إلى صاى يتجه غربا بجنوب
الصفحه ١١٩ : هؤلاء الجنود مرتبات ثابتة ، ولكنهم يتلقون الأعطية بين الحين والحين ، ولا
يلتزمون بأعمال وظيفتهم إلا حين
الصفحه ٣٨ : ، ولكنها ليست إلا شريطا ضيقا جدا من الأرض يمتد
إلى جوار النهر ، ولا تستطيع مياه الفيضان أن تغمره لارتفاع
الصفحه ٨٠ : البهو
ثلاث عشرة خطوة وعرضه سبع. وتمثل تيجان الأعمدة رءوس إيزيس كما ترى فى أعمدة معبد
دندرة ، إلا أن