الصفحه ١٦٩ : أن يؤدوا عنها ما يجب من رسوم.
والطريق الذى
سلكناه هو الوحيد بين بربر ومصر ، وهو الطريق الذى تسلكه
الصفحه ١٨٢ : وادى النيل من وجوه مقروحة وأنوف شائهة.
وعرب الميرفاب
رعاة زراع ، إذا انحسر الفيضان زرعوا الأرض ذرة
الصفحه ١٨٥ : ، وعيار السلقة هو ملء راحة الرجل إذا بسطها. ويستطيع القارىء من هذا أن يستنتج
ما يحدث عادة بين البائع
الصفحه ١٩١ :
بيوميتى فى يدى ،
وقد وجدت تدوين المذكرات بالصحراء أيسر لى من تدوينها وأنا ببربر ، وكنت أسوق
حمارى
الصفحه ٢١٦ :
وتزكو التجارة فى
شندى لأن المك لا يبتز من التجار ضرائب ، وقد أكد لى كثيرون أنه لا يجرؤ على هذا
الصفحه ٢٢١ :
المطلوب ، فغاية ما يرجوه الفريقان المتناوشان أن تنتهى المعركة دون أن يراق من
الدم إلا أقله ، ولا غرو فإن
الصفحه ٢٢٣ : الكشف إلا قوة مسلحة. ولقد سبقت انجلترة سائر الأمم
الأوربية فيما قامت به من رحلات كشفية وما أوفدت من بعوث
الصفحه ٢٣٠ : ء عندهم ـ حتى إننى كنت أعجز عن البقاء فيها ساعات متصلة ، وكنت أكل أحد
رفاقى بما أحمل من بضاعة قليلة. وينبث
الصفحه ٢٧٣ :
الأمطار ليست من
الوفرة بمكان ، وأن هطولها لا يدوم أسابيع متصلة كما هى الحال فى كردفان على ما
سمعت
الصفحه ٢٧٥ :
لا تشوبها شائبة
مغربية ، وهو ما استرعى التفاتى بنوع خاص ، وهو يدعو إلى الترجيح بأن أصلهم من
الشرق
الصفحه ٢٨٥ : العبيد طوال الطريق ، وأكثر البضاعة تبغ ودمور اشتراه
السواكنيون من سنار. وكان زمام القافلة بيد رجل كفء من
الصفحه ٣٠٥ :
التاكة بالماء فى
الشتاء والربيع من آبار عميقة متدفقة المياه منبثة فى أرجاء البلاد وإن تكن
المسافات
الصفحه ٣٢٦ :
لم يرضوا بأقل من
ريالين أجرا لكل راكب. وقد عرض التكارنة ريالا عن الرجل منهم فأبوا ، لذلك رحلوا
عن
الصفحه ٣٣٠ :
فروع كثيرة تنبثق
من الساق فى كل اتجاه من أسفله إلى أعلاه وتتدلى على الأرض. وأوراقها شديدة الشبه
الصفحه ٣٣٣ :
السابع. ولما
بلغنا نهاية السهل عاودنا الصعود من واد رملى ضيق اكتسى كله بشجر السدر (١) ، ولم يبق