الصفحه ٨١ : التماثيل ، أهى جالسة أم
واقفة ، فظهورها ملتصقة بقطعة ناتئة من الصخر قد تكون جزءا من مقعد وقد تكون مجرد
عمود
الصفحه ١٦٨ :
العرب أن الأعاصير
الرملية كثيرة الهبوب ، وأنا نفسى مررت ببقاع فيها رمال متنقلة تحركها أهون
الرياح
الصفحه ٣١٥ : ، ولا يذكر الحلنقة الحبش إلا ألصقوا بهم نعتا من النعوت المعيبة
، وأهونها الكفر. وسمعت فى الصعيد وفى بربر
الصفحه ٣٤٢ : من الحديد
الذى أكله الصدأ ، وهو دفاع لا يمكن أن يرد عن المدينة شرا أو يوفر لها أهون
حماية. ومنزل
الصفحه ٢٨٦ : فى التهجد والعبادة .. هذا الحاج نفسه باع فى العام
الماضى بنت عمه فى سوق الرقيق بالمدينة المنورة بعد
الصفحه ٥٤ : لأننى منعت حرية التصرف. فأجابنى فى فظاظته
المعهودة «امش يا ....!» ، فصدعت بأمره توا. ولم تمض خمس دقائق
الصفحه ٦٣ :
ولكن يا ويل بلد
يحتله هؤلاء العبيد العتاة المستبيحون! صحيح إنهم الآن مملقون ، ولكن لهم من
العبيد
الصفحه ١٥٠ : حياه الخبراء حين دنوا منه
تحية إكبار وإجلال ، وحمدوا الله على أن بلغوه سالمين «السلام عليك يا وادى
الصفحه ١٧٨ : السلام» ، بل
«طيب ، أنت طيب؟». ويحيون أعضاء الأسرة المالكة بعبارة «يا أرباب» ويلقيونهم
بالرءوس ، فيقولون
الصفحه ٢٩٨ : عادت بعد الغروب بساعتين ، وكنا نتأهب
للنوم (١). وإذا رئيس القافلة يقبل علينا وهو يصيح «استعجلوا يا ناس
الصفحه ٣٤٠ : القافلة بالوقوف صاح بهم «قيلوا يا اخواتنا» ، فإذا أرادهم أن يستأنفوا
السير صاح بهم «الشديد الشديد» (من وسق
الصفحه ٣٥٩ :
ونفتشه وندبّر شغلك مع أفندينا حقا ، ولا تخمن إنك تحيّل علينا يا ... ، واستكثر
بخيرنا إذا ما رمينا رقبتك
الصفحه ٣٧٠ :
على ميلين من البر. وأخبرنى السواكنية أن واليا قديما لسواكن بناه بقرب بئر ، وأنه
كان محطة على درب بين
الصفحه ١٨ : ، وهل أنا تاجر أو رسول موفد إليه من والى
مصر. وكان فى نيتى قبل أن أعلم بوصول الأميرين أن أزعم أننى موفد
الصفحه ٥٣ : داهم. وفى الليل أوفد رسول إلى
حسين كاشف ، فعبر النهر إليه ليستشيره فى أمرى.
١٤ مارس ـ فى
الصباح