الصفحه ٧٦ : دون غيره. (٢) روى لى دليلى
وغيره من الروايات ما شوقنى لرؤية هذا الشلال الثانى الذى قيل لى إن ما
الصفحه ١٤ : مناجم للذهب فيما يزعم الوطنيون وبإجماع الجغرافيين العرب. على أننى
أميل إلى الاعتقاد أن مصدر هذه الروايات
الصفحه ٣٠٤ : السيول الغزيرة مقبلة من الجنوب
والجنوب الشرقى ، فما هى إلا أسابيع (أو أيام ثمانية فى رواية بعضهم) حتى
الصفحه ٣٤٣ : على المحيط الهندى. وقد نزلوا سواكن ـ فى
رواية ـ قبل قرن من الزمان تقريبا ، وفى رواية أنهم نزلوها عقب
الصفحه ٣٧١ : ، وإذا صدق الرواة فإن هناك خرائب مبان ، وكهوفا منقورة فى الصخر. وقد
اشتهر الجبل منذ القدم بالزمرد ، ويؤيد
الصفحه ١٢ : الإقليم أصدق دليل على صحة الروايات المفجعة التى
قصها الأهالى علىّ.
وبعد ست ساعات
بلغت وادى كشتمنة وهى
الصفحه ٦٢ : يزالون فى
أرقو ، ونتيجة الحملة على مروى مجهولة ، وأنصار الفريقين يذيعون عنها أشد الروايات
تناقضا. وكان
الصفحه ٢١٢ : بالسير مع الركب ـ ما كنت لأستطيع الوقوف بأطلال لأفحصها ولو كانت عجائب
طيبة. وجئنا قرية صغيرة تدعى روّا
الصفحه ٢٥٩ : فى قلب السودان بها ، ويروون عنها أغرب الروايات حين يحصون الفضائل التى
تميزت بها بلادهم على أرض مصر
الصفحه ٢٧٥ : تتناقلها ألسنة الرواة ، وقد لا يسلم شعرهم من الهنات
اللغوية ، ولكنه لا يحيد قيد شعرة عن أوزان الشعر العربى
الصفحه ٣١١ : الضحية وهى تلفظ أنفاسها الأخيرة. ولست أستطيع الجزم بصحة
هذه الرواية وإن يكن كثيرون قد أكدوا لى حقيقتها
الصفحه ٣١٥ : القارىء فيما بلى ما
سمعت عن الطريق إلى راس الفيل ، ولكنى لست مقتنعا بدقته اقتناعى بدقة الرواية
الأولى
الصفحه ٣٧٤ :
فى عربية ركيكة.
وأضحكنى كثيرا ما رواه عن أسفاره فى أوربا وعن مشاهداته فى انجلتره وعن عادات
أهلها