الصفحه ٦٢ : سينتظران ما تسفر عنه المعركة فى
قلعة جانك بالمحس ، وهى حصن حصين (٢).
ويبدو لى أنه ليس
أمام المماليك فى
الصفحه ١١ :
شهورا أثناء تقهقرهم أمام جيوش محمد على التركية ، والقليل الذى أبقوا علية أتى
عليه الجنود الترك الذين
الصفحه ١١٨ : وحسن ومحمد ـ هم أحفاده ، وكان أبوهم يدعى سليمان ،
وقد اشتهر أمره لحزمه وسطوة حكومته. ولقب كاشف الذى
الصفحه ٢٦٥ : . بل إن محمد على فكر ـ فيما يقال ـ فى تنظيم فرقة من السود وتدريبها على
أساليب الحرب الأوربية ، ولكن
الصفحه ٨٣ :
ثم وصلنا أمام
فرقندى (الواقعة على البر الشرقى) بعد ست ساعات ونصف ، فأنخنا بعيرينا عند كوخ من
أكواخ
الصفحه ٨٨ :
رسما لبراريوس
ومعه جثتان. وأمام المدخل ألقى على الأرض تمثال ضخم لإنسان طمر رأسه وصدره فى
الرمل
الصفحه ٩٦ :
وكانت فى الأصل
تحمل فوقها دعامة مرتكزة عليها. ولم يبق اليوم من هذه الأعمدة سوى اثنان. وأمام كل
الصفحه ١٠٤ : جوادان منطلقان كالريح ، وفيها امرأة واقفة
منتصبة القامة وأمامها سائق ممسك بأعنة الجياد ، وفى جانب آخر من
الصفحه ٢٥ : وقد سيقوا أمام
الإله أوزيريس (وله رأس صقر). وعلى جانبى المدخل الرئيسى فى الجدار الأمامى للهيكل
صوّر
الصفحه ٨٧ : الشمالى لوادى سنقارى ،
وبعد ست ونصف وصلنا أمام الطرف الجنوبى لوادى العرب ، وشاطىء النهر هنا أجرد لا ترى
الصفحه ٩٨ : ،
فعرضه من سطح التلال الصخريه إلى حافة النهر لا يعدو ثلاثين خطوة.
وأمام هذا المعبد
بوابة صغيرة ذات
الصفحه ١٠٣ :
يمتد ميلا وربع
الميل على شاطىء النهر. وأمام المعبد ساحة مكشوفة ـ نحتت هى أيضا من الصخر ـ ومنها
الصفحه ٨٠ : على الصخرة القائمة فوقه رسما غائرا
لأوزيريس جالسا ، وقد جثا أمامه أحد عباده رافعا ذراعيه أمام الإله
الصفحه ٩٣ : النوبة ،
وعلى قاع الجدران ترى رسوم اللوتس المزدهر والقرابين المقدمة أمامه.
وليس فى المعبد
نقوش تاريخية
الصفحه ٩٥ : ـ وهى
قرية تقع أمام دراو على خمسة وعشرين ميلا شمالى أسوان ـ درب يخترق الجبل الغربى
ويقطعه المسافر فى