الصفحه ٤٣ : الصخرى ، واشتهرت بالسرقات
الكثيرة التى يرتكبها هؤلاء العرب ، وقد أرانى دليلى المكان الذى قتل فيه ابن عمه
الصفحه ٦٧ : ، فقد أنبئت عن ثقة بأنه ليس فى جنوب المحسّ ولا فى دنقلة أبنية
أثرية. ولعلى كنت موفقا كل التوفيق فى عدم
الصفحه ٥٢ : قسمات السودانيين ، ولكنه خلا تماما
من هذه الرقة التي تتسم بها وجوه الزنج ، بل قرأت فى سحنته الشراسه وحدة
الصفحه ٨٧ :
ويستطيع المسافر
أن يسلك دربا قصيرا فى الجبل من الدر إلى أسوان ، ولكننى آثرت السير مع النهر ،
ورأيت
الصفحه ١٧٨ :
البن اليمنى
بثلاثين فى المائة ، على أنك لا تكاد تفرق بينهما طعما أو شكلا (١).
وفى وسع أهل بربر
الصفحه ٦٠ : إليها عشائر العونية والزبير (التى يجب التمييز بينها
وبين الأسرة المالكة فى أرقو ، وهى لا تمت لهم بقرابة
الصفحه ٢٨٦ : بوصفه
ابن عمها ، وتزوجها (٢) ، ثم احتاج إلى شىء من المال فى المدينة فباعها إلى
الجلابة المصريين ، ولم
الصفحه ٣٩٠ :
(م)
مارجرجس ٣٤
مارب ١٨٨ ، ٢٠٣
، ٢٠٤
المالكى ٨٧
ماما ٦٩
المتسلم ١٩٧
مجدرة ٤٧
المجذوب ٢٠٥
المحرقة
الصفحه ١٤٥ : أردد على مسمع رفاقى أننى كبير الأمل فى العثور على
ابن عمى المفقود ، أو على الأقل فى القصد فى النفقة
الصفحه ١٢٤ : . وأذكر أننى
بعد أن رحلت عن معسكر محمد كاشف فى تينارى جرى ابن أخيه خلفى ميلين على الأقل
ليلحق بى ويسألنى
الصفحه ٨٣ : العرب ، وجدنا به شابا وفتاة جميلة هى ابنة عمه ، وكان أهلهما يسكنون البر
الشرقى ، وقد أوفدوهما ليلاحظا
الصفحه ٢٠٢ : بخلاء مقترين. ثم أصر على أن نعطى ابنه هدية ، وتطلع
إلى القافلة فإذا فيها حمار طيب فأمر ابنه أن يمتطيه
الصفحه ٧٠ : فيه آثار زراعة ماضية.
وعلى الجزيرة قرية صغيرة ، وأطلال أبنية من الآجر ، دخلت بناء فيها فراعنى أن أجده
الصفحه ٢٠١ :
العبث طوال مقامنا فى بربر للاساءة إلىّ والغض من شأنى. ولما أيقنوا آخر الأمر
أننى أصلبهم عودا ـ وقد ثبت
الصفحه ٩٩ : الدينية أم لأشغال
النحت ، فإننى لم أر له نظيرا فى جميع المعابد المصرية. ووجود الأحجار والأنقاض
فيه يحمل