الصفحه ٢٧١ : هذا العمل. فحين خرج مستر براون فى رحلته إلى
دارفور لم يكن له هذا العلم الذى حصله فيما بعد بالعربية
الصفحه ٢٩٠ : سواء فى خراب الذمة. وكنت
قد سمعت فى مصر أن البشاريين لا يغارون على نسائهم ، فمن أصول الشرف عندهم ألا
الصفحه ١٣٩ : الجميع ثيابهم لأن من أصول القتال عندهم أن يتخففوا فيه
من الثياب إلا من وزرة يلفها الرجل منهم على خاصرته
الصفحه ٣٦١ : يمدنى بما
أحتاج إليه فى أسفارى القادمة من مال. وكنت فى وقت من الأوقات أنوى التوغل فى جبال
اليمن حيث أصول
الصفحه ١٧١ :
هو الأصل فى هذا
الاسم الذى يطلق فى مصر على النوبيين ، أعنى «البرابرة» ، وهو لفظ لا يستعملونه هم
فى
الصفحه ٣٢١ : تارة بأراض رملية وتارة بأخرى خصبة تشق الصحراء فى
شريط ضيق وتغمرها مياه التاكة بفيضان منتظم. وبعد حوالى
الصفحه ٣١٨ : يجهلهم أهل هذه البلاد لاشتهارهم بالعلم الغزير والخلق
الكريم ، وتلك فى الحق شيمة هذه الطائفة بوجه عام
الصفحه ٣٦٠ : . ولم يكن الرجل على علم
بحقيقة أمرى ؛ لذلك لم أجد ما يدعونى للتشكك فى صحة أقواله. ولم ينس القوم زيارة
الصفحه ١٩ : ، وخلوت به ، وقلت له إننى لو عدت لإسنا وعلم
واليها بما لقى خطابه الذى زودنى به من إغفال تجلى فى منعى من
الصفحه ٤٥ :
ومتقينها تارة
أخرى بحيث لا يتجه الرمث تجاه الشاطىء رأسا. وقابلنى الحاكم الشيخ فى برود ، ثم
قال لى
الصفحه ٢٥١ : على جلودهم ـ فلا يذهبون إلى شندى قط ، والذين تراهم منهم فى مصر إنما
جاءوها بطريق فزان. وقلّ من التجار
الصفحه ١٨٦ :
أما السلع
المختلفة التى تشتمل عليها تجارة السودان فسيأتى تفصيل القول فيها عند الكلام على
سوق شندى
الصفحه ٧٦ : الشلالات وقد أخذ الأوربيون اللفظ
الأول وكونوا منه اسم علم هوJan Adel قصروه فى مصوراتهم على شلال وادى حلفا
الصفحه ٢٠٥ :
الرجل غائبا عن داره ، ولكن زوجه رحبت بمقدمنا أيما ترحيب ، ونظفت لنا فى الحوش
غرفتين أودعنا فيهما بضاعتنا
الصفحه ٣٢٧ : ، وأنه تلقى العلم مع الفقهاء وقام فى
هذه الرحلة بجمل وخادم واحد لا غير. وفى شندى استبدل بالجمل حمارا