الصفحه ١٢١ : قريب من عصب القاتل ، فى حدود المرتبة الخامسة من القرابة. فلن
يقوم مقام القاتل فى عرفهم غير أخيه أو ولده
الصفحه ٢١٥ : سلطة مطلقة لا تحد منها عصبية الأسرة القوية التى لا هم
لها فى هذه البلاد إلا الإخلال بالنظام ، وهو لا
الصفحه ٢٥٢ :
لقد أفضت فى
الحديث عن التجارة لأنها عصب الحياة فى هذه البلاد. ولن تجد من القوم أسرة واحدة
لا صلة
الصفحه ٣٠ : أثاث البيت يبيت الليل كله تحت النخل
المحيط بالمنزل. وقد أجمع أهل الإقليم على القول بأن السرقة رذيلة لا
الصفحه ٥١ : كاشف ، فإذا سئل فى أمرى فليجب بأن حسن كاشف قد
أمره بمراققتى ، ولكنه لا يعلم عن مهمتى شيئا. وهو قول حق
الصفحه ١٢٦ : مديته فى صدرها ، ثم قذف
بها إلى النهر طعاما للتماسيح على حد قوله. وقد حدث فى أسوان أخيرا حادث من هذا
الصفحه ١٦٥ : الجمال المحملة بالماء ، ولكن منشأها
فى الغالب هو قلة التيقظ والحيطة. وأرانى مضطرا إلى القول إن الرحّالة
الصفحه ١٨٦ :
أما السلع
المختلفة التى تشتمل عليها تجارة السودان فسيأتى تفصيل القول فيها عند الكلام على
سوق شندى
الصفحه ٢٥١ : ء القرادون محل الازدراء والتحقير لأنهم ـ على حد قول السود فيهم ـ ينفقون
حياتهم كلها فى إضحاك الناس عليهم
الصفحه ٢٦٨ : الشرقيين ، ولكن يخيل إلىّ أن العرب هنا لا يراعون هذه
الفوارق الدقيقة التى فصلت فيها القول عند وصفى للبدو
الصفحه ٢٦٩ : براون قد سبقنى إلى تفصيل القول عن جغرافية هذه الأقطار. أما الأقطار
الواقعة إلى الجنوب من شندى ، وإلى
الصفحه ٢٧٦ : العبابدة الذين ساكنتهم لم يبدوا نحوى
كبير عطف أو مودة ، ولكنهم كذلك لم يسيئوا إلى أو يغلظوا لى القول ، وهذا
الصفحه ٢٩٣ : مما تجده عادة فى
الخرائط. وقد أسلفت القول إننا لم نجد فى عطبرة من الماء إلا قليلا جدا ، ولا بد
أنه من
الصفحه ٣١٠ : يرتبطون بعهود ولا مواثيق. وقد يتحرجون من
الحنث بيمين واحدة لا ثانى لها ، هى قول الرجل منهم «وحياة عافيتى
الصفحه ٣١٤ : إلى جدة التى لا تفرغ أسواقها من
الذرة. ولست إخالنى فى حاجة إلى القول بأن هذا ينشط المواصلات بين التاكة