الصفحه ١١ : يقودهم إبراهيم بن محمد على ، الذى أفلح أخيرا فى طرد
المماليك من النوبة فعبروا الجبال إلى سهول دنقلة ، وقد
الصفحه ٣٨١ :
فهرس الاعلام
(ا)
ابراهيم (بن
محمد على) ١١ ، ١٢ ، ١٣ ، ٢٩ ١١١ ، ١١٩ ، ١٢٠ ، ١٤٥ ، ١٩٤
الصفحه ١٤٥ : ضروب البغض والكراهية. وكنت أحمل معى فرمانا من حاكم الصعيد
إبراهيم باشا بن محمد على باشا ، مشفوعا بخطاب
الصفحه ٣٧١ : إلى سواكن والذى تقع عليه الآبار. وللضريح
منزلة كبيرة عند المصريين ، وقد بنى أحد بكوات المماليك فوقه
الصفحه ١٥١ : ملوك دارفور وسنار (١). ولم أستطع أن أعلم على التحقيق فى أية سنة لقى هذا الرجل
حتفه ، ولكن أحد الخبرا
الصفحه ١١٨ : «الميرى» كل سنة ، ولكنه كان فيما خلا ذلك مستقلا عنه. وما زال أحفاد
هؤلاء الحند البشناق الذين صاهروا عرب
الصفحه ٣ :
بلغت أسوان فى الثانى والعشرين من
فبراير سنة ١٨١٣ بعد أن زرت معظم آثار وادى النيل ، وكانت تحدونى
الصفحه ٤٧ : سنوات كثيرة ، وله فى إسنا وأسوان عملاء. ولما كان محمد
على قد أجر بالالتزام كل السلع التجارية تقريبا
الصفحه ٥٧ : . ولا تزكو هذه الخيل فى مناخ العروض
الشمالية ، بل ولا فى مناخ القاهرة ، وإن كان محمد على أهدى أخيرا
الصفحه ١٩٤ :
إلى محمد على باشا
وهو بالحجاز. وأكرهت العروس المسكينة على الزواج بأحد قتلة زوجها ، وأتى الرجل بها
الصفحه ٣٤٥ : أنه كان مثارا للازدراء الشديد قبل فتح محمد على لبلاد العرب. وباشا جدة
وال على سواكن أيضا ، وله بهذه
الصفحه ١٣٦ :
كنت أرتدى «الزعبوط»
الذى يرتديه أهل الصعيد ، وهو عباءة صوفية فضفاضة بنية اللون ، وأرتدى معه قميصا
الصفحه ٥١ : معسكر محمد كاشف تجاه
وادى تينارى ، وهو مجموعة من النجوع تقوم حول حصن تينارى المبنى بالطوب ، وهو أهم
بقعة
الصفحه ٣٤٤ : بينهم ، ولكن يصعب على الحضرى أن يتزوج بدوية لأن بنات الأسر الكبرى لا يزوجن
إلا للبدو. ويسكن البدو ضاحية
الصفحه ٣٨٨ : (تيفة) ٩
، ١٠٧ ، ١٠٨ ، ١١١ ١١٤
الطائف ٣٦٢
طبل بن الزبير
٦٢
طرفاوى ١٥٥ ،
١٥٦
الطواشى (محمد)
١٥١