الصفحه ٧٠ : إلى «الأمير حسين» في (قصر قند) (٢). وعند المغرب حضر «الأمير» ليودعنا ، حيث أنه غادر إلى (كيه)
في صباح
الصفحه ٢٥٠ : «خليفة عمر» [مولانا] في (بيابان) بتحريض بريطاني ـ يتم إعدام القاتل
بأمر حكومة الأمير (بركات).
* استمرار
الصفحه ٢١٨ : «دورغوش» أو «صاحب الأذن اللؤلؤية» أني وصلت إلى قرية «حسين
خان» ورغم أننا لم نرى القرية فإننا حينما هنا لقد
الصفحه ٩٧ : المجاملة (لجلال) كانت مفهومة جيدا وهي في الحقيقة
تعني أن يكف (جلال) كلامه عن (بمبور) ، ومبرزا «حسين خان
الصفحه ٣٠ :
شخصيته كانت غريبة
، نظرا لتحيته لي بالطريقة المتّبعة في (هندوستان) ، ومن يراه يعتقد أنه هندي نظرا
الصفحه ٣٣ : وكتفيه ، ومع أنه لم يكن معتنيا بنفسه بما فيه الكفاية
إلا أنه أصبح خير مساعد لي ، وقام أيضا بتعلم الطبخ
الصفحه ٤٩ :
أعتقد أن وصف
أحوال المسافرين على الجمال سيكون مفيدا لغير المطلعين على هذه الأمور ، ففي هذه
الصفحه ١١٦ : العجوز التي التقينا بها ، إنه من السكان البلوش وقد
أزعجنا في هذه الرحلة ؛ لأن من عادة البلوش أن يستهلوا
الصفحه ٢٨ : أحوال أسرته على ما يرام.
من (باهل) لزمنا
في سيرنا ساحل البحر الرملي وعبرنا (حشدان) حتى
الصفحه ٥٩ :
لي أن الحاكم ألزم
كل مؤمن بهذه الأماكن المقدسة أن يرمي حجرا واحدا على الأقل على كل كوم من الحصى
الصفحه ١١٢ :
الطعام ويبقى القدر غير نظيف ، قال جلال هل تعلم لماذا لا يسمح صاحب لأي شخص أن
ينام في خيمته؟
لماذا
الصفحه ٧٦ :
رفقاؤنا الجدد في
الرحلة :
ربما نحتاج إلى
بعض الشرح مع رفقاء الرحلة في الطريق ، أولا فيما يتعلق
الصفحه ٥٠ :
دقيقتين قام بربط حماره في شجرة صغيرة وقدّم له بعض الحشائش والتمر ، ثم قال : «خيمتك
هنا يا صاحب وهنا تكون
الصفحه ٩٦ : يديه. وإنه حسب المتبع كل قد قام بغسله
عند ما وصلنا إلى «بمبور» وخبأته وخبأهم في حفرة مظلمة في الحائط
الصفحه ٥١ : يكون
العلف موجودا .. إننا نثق بقدرة «الصاحب» على توفير ذلك» ، وفي خلال ٦ إلى ٧ دقائق
كانت جميع الجمال