الصفحه ٢٣٥ : )
والهند البريطانية ورسم الحدود بينهما. غولد سميد هو من كتب مقدمة كتاب رحلة
الكابتن فلوير بعد استقرارهما في
الصفحه ١٧ : الكتب والأكثر روعة وليس من اليسير أن يحظى المرء بالتقدير إن لم يكن قد
أعطي كتابته العناية الكافية لذا
الصفحه ٦٥ :
كانوا يأخذون
دورتهم من ماء القناة حسب مكانتهم وليست حسب الملكية الجماعية ، أما الأرض فقد
كانت من
الصفحه ١٣٧ :
لقد بقينا في (قشم)
لمدة يومين ولم نحصل على قارب ، هنا البحر هادئ ويقال أنه من الصعب أن ترسو
الصفحه ١٢٥ : أعطوني الكتب المطلوبة ، وقد طلبت منهم آلة ملاحية (وهي
آلة لقياس ارتفاع الشمس وتحديد مكان السفن) وقد حجزت
الصفحه ٧٧ :
فقد قطعنا مسافة
كبيرة من النهر واتجهنا إلى أعلى حتى مجرى النهر ، حيث كانت جوانبه مزروعة
بالأشجار
الصفحه ١٦٩ : منه شيئا.
بعد حوالي ثلاثة
أميال من دخولنا للنهر ، وصلنا إلى غابة صغيرة من أشجار التمر وكان هناك كوخا
الصفحه ١٦٨ :
المنحنيات الكثيرة. هنا بدأنا نواجه أسرابا غير عادية من الجراد المهاجر ، ولكثافة
هذه الحشرات التي كانت تطير
الصفحه ١٩٦ :
رديء ، لذلك إذا
كان معه أي نوع من طعام خاص به فليعدّه وسوف لا أخجل منه».
إنه لتصرف لائق من
ذلك
الصفحه ٢٨ : «جمعة» ، حيث تكون رقعة القمح والتي زرعت
هناك من قبل بارتفاع ٨ بوصات ، ويحملون أكواخهم المصنوعة من سعف
الصفحه ٥٦ : تراجع إلى الوراء وطلب قليلا من البودرة للعلاج ، ونظرت إلى «غلام شاه»
وأمرته أن يعطيه قارورة بأكملها وكان
الصفحه ٩٣ : آباد) و (أسبهكه) تقابلنا مع قافلة من الحمير تحمل
الحبوب والقمح من (بمبور) وكان بصحبة تلك القافلة رجل
الصفحه ٩٩ :
التفوا حول النار
ليأخذ كل منهم حصته من اللحم الغير مطهي وبعضهم يقرض العظم بعنف بقوة محمومة
وفظيعة
الصفحه ١٩٧ :
ذلك وبلهجة ساخرة
قلت ل «بيرو» «ألا تعتقد أنه كان من الأفضل أن نجلب الحمار إلى هنا أيضا؟ فقال «لا
الصفحه ٥٥ : الشخصين من السادة الأشراف وهما من سلالة دينية ولهما احترامهما في هذه المنطقة
أكثر من أية منطقة أخرى حتى في